عربي

نظم سعوديون من أتباع المذهب الإسماعيلي أمس اعتصاماً نادراً في منطقة نجران جنوب السعودية، احتجاجاً على “سياسات قمعية” من جانب السلطات السعودية المحلية.

استشهد ثلاثة فلسطينيين، بينهم مسؤول الامن والحماية في كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة «حماس»، أحمد عاشور، وأصيب 25 آخرون في غارتين إسرائيليتين استهدفتا سيارتين في رفح، جنوب قطاع غزة.

دخل إقليم دارفور السوداني بقوة اليوم إلى صدارة أزمات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لينضم إلى فلسطين والعراق ولبنان وإيران، فبات مشاركاً في مروحة الاتصالات الدولية المعنية في المنطقة. القضية حق،

إننا، نحن العرب، متّجهون نحو «بهدلة» سيسببها لنا حكامنا ومسؤولونا. نقترب منها بخطى حثيثة. لن تمضي أسابيع إلا ويكون المحظور قد وقع. لن نستطيع فعل شيء لتجنب هذه الكأس المرّة. وقائع هذه «البهدلة» معلنة.

أما في البصرة، فيؤدي التنافس القائم بين مختلف الميليشيات إلى تهميش المؤسسات المحلية وتجريدها من الموارد. وفي الديوانية، دخل جيش المهدي هذا الأسبوع في مواجهة مباشرة مع الجيش الوطني العراقي،

يمثّل قرار انزال العلم العراقي عن مؤسسات اقليم كردستان ورفع العلم الكردي الذي اتخذه رئيس هذا الاقليم مسعود البرزاني، خطوة في غاية الخطورة سيترتب عليها تداعيات كبرى على مستقبل العلاقات بين العراقيين، عرباً وأكراداً،

صدرت مذكرة رئاسية فلسطينية رقي بموجبها امين سر منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان العميد سلطان ابو العينين الى رتبة لواء.
ومعلوم ان العميد ابو العينين يسعى الى تولي منصب نائب رئيس البعثة الفلسطينية

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) أمس أن الجيش الإسرائيلي انسحب من خمس مناطق كان يسيطر عليها في الجنوب.
أوضحت «اليونيفيل» في بيان لها أنّ قواتها استلمت أول من أمس مناطق بيت ليف والقوزح ودبل وعين إبل

اتهم اللقاء الوطني اللبناني الحكومة بـ«المشاركة في الحصار المفروض على لبنان»، واصفاً الاعتصام النيابي بـ«الفولكلور المضحك المبكي».

لحود يدين محاولة اغتيال شحادة وبري  يعتبرها طعنة للاعتصام
وفتفتت يراها دليلاً على كفاءة القوى الأمنية التي ازعجت البعض