سياسي فرنسي: البلد على شفا حرب أهلية
قال المرشح الرئاسي السابق، إريك زمور، إن الاضطرابات في فرنسا يمكن اعتبارها بداية حرب أهلية وعرقية.
وقال لقناة “يوروب1” التلفزيونية، إن “الحرب الأهلية هي صدام بين السكان والسلطات، وهذا بالضبط ما يحدث الآن”.
سبب ما يحدث هو سياسة الهجرة في فرنسا. إضافة إلى ذلك، في رأيه، تتعرض الشرطة الآن لضغوط مفرطة. وأوضح زمور أنهم أُمروا بعدم المشاركة في القتال، لأن هذا قد يؤدي إلى وقوع إصابات، ما سيؤدي إلى مزيد من الاضطرابات التي لا يمكن السيطرة عليها.