كشفت دراسة دانماركية جديدة أن استمرار ممارسة النساء للفحص الذاتي للثدي بهدف اكتشاف أي كتل (أورام) مستجدة أو علامات لسرطان الثدي، لا تفيد كثيراً في خفض عدد الوفيات الناجمة عن هذا المرض.
بين الشرفات الرحبة والفخمة في المناطق الغنية، وتلك المتلاصقة والمتشابهة في الأحياء الشعبية، وتلك «المتنافسة» في مناطق السكن العشوائي، تهاجر الأحاديث والنظرات بين شرفة وأخرى، تروي القصة نفسها مرة تلو المرة.
سجل نظام الإنذار الذي يسمح لدول الاتحاد الاوروبي الـ٢٧ بتبادل معلومات سريعة حول مواد غذائية تشكل خطرا على الصحة، ثلاثة آلاف انذار مختلف خلال سنة ،٢٠٠٧ تناول العديد منها مواد مصدرها الصين وتركيا.
»عندما نفكر في شيء ما يوجد في عقولنا، فإنه سيظهر في لعبة الفيديو..! هذا ما قاله ساتورو إيواتا« المدير التنفيذي لشركة ناينتيندو التي تتوقع أن تبيع حوالى ٢٥ مليون وحدة من ألعاب الفيديو هذا العام، مؤكدا حدوث ثورة مذهلة في جيل
عشرة مليارات دولار بلغت صادرات الصين من ألعاب الأطفال هذه السنة! ومليارات أخرى تجنيها شركات ألعاب الكومبيوتر من مواقع الألعاب والأقراص المدمجة والبلاي ستيشن! وفي حين تجنى هذه الأموال يتحول العالم إلى ساحة مفتوحة من الخراب، لن
تقرر منح 800 ألف جنيه استرليني (حوالي 1,6 مليون دولار) لسيدة تعويضا عن الأضرار التي لحقت دماغها جراء التزامها بنظام حمية غذائي بهدف التخلص من الوزن الزائد.
خفتت لسنوات الأصوات المنادية بالتدقيق في مدى خطورة الهاتف، إلا أن الجدل استعيد مجدداً انطلاقاً من فرنسا. فقد أجمع متخصصون في الأمراض السرطانية على ضرورة اتخاذ تدابير وقائية لاستخدام الهاتف الخلوي، وأكدوا أن «الضبابية العلمية»
«عندما أمشي في طرقات حيي والأحياء المجاورة تعتريني رغبة برفع سراويل الشباب التي لا تكاد تغطي إلا نصف مؤخراتهم». بهذه الكلمات يتحدث عثمان قبلان، الرجل الخمسيني القادم من ريف دمشق عن غزو الموضة لأذواق الشباب، ولا يتعلق الأمر بالفتيات بل بفتيان ذوي ملامح شرقية خجولة وملابس غربية
عبارة «استئصال الرحم» تمثّل رعباً حقيقياً بالنسبة إلى عدد كبير من النساء. الخوف يتخطى البعد الطبي والتأثيرات الصحية للعملية ذاتها. إنه يتعلق بالمفاهيم التي تحدد دور المرأة في مجتمعنا. ورغم أن كثيرات طرقن أبواب سوق العمل، وحقّقن نجاحات مهنية كبيرة، إلّا أن مهمة المرأة الأولى ما زالت إنجاب الأطفال