دولة كبرى من الدرجة الثالثة، المأساة الفرنسية
تحيّر السياسة الفرنسية، الكثيرين؛ بالفعل، لا يمكن للمرء أن يميّز بين وزير الخارجية، لوران فابيوس، والأعضاء الثانويين في ائتلاف أحمد الجربا: أسف مرير لأن أوباما لم يضرب سوريا، وتحريض رخيص مستمر لاستجرار ضربة أصبحت من الماضي من خلال نشر الافتراءات عن استخدام الجيش السوري، أسلحة كيماوية في العام الحالي، وأخيرا لا آخرا، مشروع قرار لدى مجلس الأمن لإحالة سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية.