جديد الثقافة
«ملك الرمال» لنجدت أنزور.. السينما في مواجهة السياسة
بعد عرضه في العاصمة البريطانية لندن 11 أيلول الماضي، افتتح فيلم «ملك الرمال» للمخرج نجدت إسماعيل أنزور عروضه في دار الأوبرا السورية مساء الخميس الماضي بعرض خاص تليه عروض تجارية في كل المحافظات السورية؛ إذ غصت القاعة الرئيسة لدار الأوبرا بجمهور بدا متعطشاً لمشاهدة الفيلم رغم التشديدات الأمنية التي شهدتها أبواب ومداخل السينما الواقعة في قلب العاصمة السورية، إلا أن عشاق السينما تقاطروا للحضور تحت
أنزور: كاميرا الفنان جنبا إلى جنب مع بندقية الجندي العربي السوري في مواجهة الإرهاب
أحلام الإمبراطورية السعودية على أنقاض دمشق
حوار مع مغني الأوبرا السوري فادي عطية
غنى فأطرب .. تعلّم الغناء وعلّمه وشارك في لجان تحكيمه , عشق الموسيقا فسعى إليها وصعد على سلّمها حلماً حلماً .. درس الموسيقا السريانية وأصول تجويد القرآن وعلوم المقامات العربية والغناء الكلاسيكي و له عدد من الدراسات العلمية والبحوث الموسيقية كما قام بإعداد مناهج مادة الغناء في كل من معهد صلحي الوادي للموسيقى والمعهد العالي للفنون المسرحية في وزارة الثقافة السورية .
أنزور: السوري عندما يشعر بالخطر يتخلى عن كل شي مقابل الحفاظ على وطنه
"السوري عندما يشعر بالخطر يتخلى عن كل شيء مقابل الحفاظ على وطنه وهذا الأمر تعلمناه عبر أجيال وانغرس فينا" بهذه الكلمات بدأ المخرج السينمائي السوري العالمي نجدت اسماعيل أنزور حديثه لـ سانا ردا على سؤال عن الجرأة التي دفعته إلى إخراج فيلم "ملك الرمال" الذي سيعرض اليوم في دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق وكان عرضه الأول في لندن أثار جدلا واسعا.
الأسد الروسي
درجت عادة الكتاب على استخدام عبارة «الدب الروسي». هذه تسمية جاءت أصلاً من الغرب، وربما من بريطانيا. أريد لهذا التوصيف تشويه صورة روسيا على أنها دولة تتصف بالقسوة والشراسة. قابل هذا التشويه صورة جميلة للولايات المتحدة الاميركية على أنها بلد «الحلم الاميركي». ارتفع منسوب المقارنة، وخصوصاً في زمن الحرب الباردة. لم يتأثر الروس كثيراً.
سي ان ان: أنزور يرد بقسوة على الأمير طلال
دار الأوبرا تفتتح عروض الفيلم السينمائي العالمي ملك الرمال في دمشق
تفتتح دار الأسد للثقافة والفنون دار الأوبرا في احتفال خاص عروض الفيلم السينمائي العالمي ملك الرمال للمخرج السوري نجدت اسماعيل أنزور وذلك في السادسة والنصف من مساء غد الخميس في مسرح الأوبرا.
عن جريمة التكفيريين ومسؤولية أسيادهم والعبيد
تعتمل في الشارع المسيحي مروحة من المشاعر حيال ما يستهدف المسيحيين ـــ والإنسان ـــ في سوريا. فيها الغضب والثورة والحزن والأسى والتعاطف والتضامن والخوف والقلق والرعب والذعر من مشاهد الدم ومستقبل العدم وتجارب القريب في الجغرافيا والبعيد في التاريخ. وفيها خصوصاً خصوصاً، الإحساس بالعجز.