جديد الثقافة

12-09-2012

أشباه الرجال وربيع الدجال : الزمن المجمد من لورنس إلى ليفي

عندما توغل لورانس في الصحراء العربية،وعاش البداوة وعايش أهلها، لم يكن في رحلة إستكشافية إستشراقية،بل كان في مهمة لقتل الرجل المريض(الخلافة العثمانية)وذلك من خلال توحيد القبائل العربية لتسخيرها لحرب الدولة العثمانية،وبعد ما يناهز المئة عام يعود لورانس بثياب هنري ليفي في مهمة أشد قسوة لهدم آخر قلاع الدولة القومية

12-09-2012

كيف نصنع الديكتاتور؟

«منذ أدائه اليمين الدستورية في 30 يونيو الماضي، لم يقم الرئيس مرسي بأي إجازات خاصة يقضيها مع أسرته... حتى أيام العطلات الرسمية، كان الرئيس مرسي يقضيها داخل القصر الجمهوري من أجل ادارة شؤون البلاد وإجراء المقابلات الرسمية مع الضيوف والمسؤولين..
12-09-2012

عادل إمام سينتظر حكمه على التلفزيون

سينتظر عادل إمام في منزله. لن يذهب إلى المحكمة اليوم، بل سيعرف الحكم من التلفزيونمشهد من مسلسل فرقة ناجي عطالله أو بمكالمة هاتفية من محاميه لبيب معوض. لكن هذه المرة، سيكون الحكم نهائياً، إما أن يحصل على البراءة، أو يواجه الحبس لمدة ثلاثة أشهر.

12-09-2012

ماركو بولو.. 17 سنة من الترحال

نسمع الكثير عن الرحالة الكبير ماركو بولو. لكن ما نعرفه عن سيرة حياته، ليس أكثر من أنه كان يعمل تاجراً بسيطاً في مدينة البندقية الإيطالية، قبل أن يتحوّل إلى مكتشف للعالم، وأحد أشهر الرحالة في التاريخ الإنساني كله.. وهكذا، كرّس الأستاذ الجامعي الفرنسي بيير راسين، كتابه الأخير، لسيرة حياته،

09-09-2012

في كتابه «سورية عام من الدم»، نبيل صالح: كلنا شركاء في الخسارة

«نحن السوريين: محبة بسورية فإن نصفنا بات يكره نصفنا الآخر. نقتل بعضنا دفاعا عن سورية... نضرب اقتصادنا ونحرق مؤسساتنا لمجد سورية... نتآمر مع الإسرائيليين والفرنسيين والقطريين والأتراك. والأمريكان دفاعا عن سورية..
09-09-2012

مرتزقة لتحويل الشام إلى حطام ولإسرائيل السلام والاحترام

آخر ما توصلت إليه المافيات الجهادية (الباسلة) إنها تعد العدة لغزو الشام من الجبهة الأردنية, من اجل تحرير القدس العربية من قبضة الصهاينة, عن طريق تحرير الشعب السوري أولا من نفسه باللجوء إلى أقصى درجات القوة والعنف, حتى وأن تطلب الأمر ترحيل الشعب السوري كله إلى العالم الآخر.

09-09-2012

«مدير المسرح» لموتسارت: الفن الكبير تحت الطلب

في ذلك الحين لم يكن موتسارت يعرف انه يقترب حثيثاً من نهاية حياته. كان لا يزال في الثلاثين من عمره. وكان واثقاً من ان أمامه عمراً طويلاً يعيشه وانتاجاً كبيراً يحققه. ومن هنا فإن سرعة انجازه لعمله، لم تكن نابعة كما اراد بعض الباحثين ان يقولوا، من احساس بقرب النهاية،