جديد الثقافة

13-08-2012

منشورات سورية 27: انشقاق إبليس

الجمل-عمار سليمان علي:
سوريا مريضة يحكمها طبيبان
(إعادة توزيع لقول راج في نهاية الستينيات: سوريا مريضة يحكمها ثلاثة أطباء)

13-08-2012

"سيجارة سكوت فيتزجيرالد الأخيرة"

ربما هو اكتشاف أدبي، بمعنى إثارته للكثير من التعليقات، وبخاصة أنه يتعلق بذاكرة العالم الأدبية، وبواحد من أشهر كتّاب عصره وأكبرهم: سكوت فيتزجيرالد. الخبر الذي نقلته صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" بعنوان "سيجارة سكوت فيتزجيرالد الأخيرة"،

11-08-2012

الكاميرا السوريّة تودّع «شيخ الكار»

فقدت الدراما السوريّة أمس الأول، مدير التصوير والإضاءة جورج لطفي الخوري، الذي رحل عن عمر يناهز الثالثة والسبعين. وقد قضى الرجل ثلثي عمره، خلف كاميرات التصوير في أهم الأعمال السينمائية والتلفزيونية السورية

11-08-2012

دار «قدمس» ينتقل بشكل كامل إلى النشر الإلكتروني، زياد منى: مشروعنا ثقافي وليس تجارياً

توقفت «دار قدمس» عن النشر الورقي، الصفحة الرئيسة في موقع «الكتاب العربي الإلكتروني» وانتقلت تماماً للنشر الإلكتروني. أبرمت اتفاقاً مع «موقع الكتاب العربي الإلكتروني»*(www.arabicebook.com)، فأخضع فريق عملها لدورات تدريبية، واستضاف مئة وعشرة كتب طبعتها سابقاً وتطبعها راهناً، في مكتبته الإلكترونية

10-08-2012

«بنات العيلة»... فخّ العناوين العريضة وفتنة الماكياج

حائرة هي، حكايات مسلسل «بنات العيلة»، للمخرجة رشا شربتجي والكاتبة رانيا بيطار. تدور أحداث العمل حول نفسها، مرفقةً بالكثير من الثرثرة الكلامية والتصنع الفاقع. وإن مضت إلى الأمام، تمتد بشكل أفقي، من دون عمق أو تجذر. فلا تقدّم لنا المخفي المتعلق بالقضيّة التي تطرحها، ولا تفككها. بل تقدّم نماذج عامة، بطريقة سطحيّة: فالمطلّقة هدف سهل،

10-08-2012

ميلينا أنجوس.. كلمة «كاتبة» مثقلة بالواجبات والمقاطع «الجريئة» مراقبة

منذ خمس سنوات، لم تكن الكاتبة الإيطالية ميلينا أنجوس، معروفة إلا عبر عدد من القراء اميلينا انجوس لإيطاليين الذين انتبهوا إلى كتابتها الأولى. لم تكن تشعر بأي ضرر من ذلك. إلا أن القدر سرعان ما تغيّر مع نشرها لروايتها الثانية «شرّ الحجر» الذي ترجمت بداية إلى الفرنسية، لتأتي بعدها ترجمات إلى لغات كثيرة جعلت منها كاتبة حاضرة بقوة على الساحة الأدبية. 

09-08-2012

«يوجين أونيغن» لبوشكين: خطوة أولى على درب أدب روسيّ كبير

هي الرواية التي يقول الباحث الروسي ف. إيفانوف في صددها: «مع هذا العمل الكبير بدأ ازدهار الرواية في روسيا. وهذا الازدهار كان واحداً من الاحداث الأكثر دلالة التي عرفتها الثقافة الأوروبية المعاصرة». أما المؤرخ كليوتشفسكي، فرأى ان «في إمكاننا ان نعتبر «يوجين أونيغن»