منشورات سورية 27: انشقاق إبليس
الجمل-عمار سليمان علي:
سوريا مريضة يحكمها طبيبان
(إعادة توزيع لقول راج في نهاية الستينيات: سوريا مريضة يحكمها ثلاثة أطباء)
الجمل-عمار سليمان علي:
سوريا مريضة يحكمها طبيبان
(إعادة توزيع لقول راج في نهاية الستينيات: سوريا مريضة يحكمها ثلاثة أطباء)
ربما هو اكتشاف أدبي، بمعنى إثارته للكثير من التعليقات، وبخاصة أنه يتعلق بذاكرة العالم الأدبية، وبواحد من أشهر كتّاب عصره وأكبرهم: سكوت فيتزجيرالد. الخبر الذي نقلته صحيفة "لوفيغارو الفرنسية" بعنوان "سيجارة سكوت فيتزجيرالد الأخيرة"،
فقدت الدراما السوريّة أمس الأول، مدير التصوير والإضاءة جورج لطفي الخوري، الذي رحل عن عمر يناهز الثالثة والسبعين. وقد قضى الرجل ثلثي عمره، خلف كاميرات التصوير في أهم الأعمال السينمائية والتلفزيونية السورية
توقفت «دار قدمس» عن النشر الورقي، وانتقلت تماماً للنشر الإلكتروني. أبرمت اتفاقاً مع «موقع الكتاب العربي الإلكتروني»*(www.arabicebook.com)، فأخضع فريق عملها لدورات تدريبية، واستضاف مئة وعشرة كتب طبعتها سابقاً وتطبعها راهناً، في مكتبته الإلكترونية
حائرة هي، حكايات مسلسل «بنات العيلة»، للمخرجة رشا شربتجي والكاتبة رانيا بيطار. تدور أحداث العمل حول نفسها، مرفقةً بالكثير من الثرثرة الكلامية والتصنع الفاقع. وإن مضت إلى الأمام، تمتد بشكل أفقي، من دون عمق أو تجذر. فلا تقدّم لنا المخفي المتعلق بالقضيّة التي تطرحها، ولا تفككها. بل تقدّم نماذج عامة، بطريقة سطحيّة: فالمطلّقة هدف سهل،
منذ خمس سنوات، لم تكن الكاتبة الإيطالية ميلينا أنجوس، معروفة إلا عبر عدد من القراء الإيطاليين الذين انتبهوا إلى كتابتها الأولى. لم تكن تشعر بأي ضرر من ذلك. إلا أن القدر سرعان ما تغيّر مع نشرها لروايتها الثانية «شرّ الحجر» الذي ترجمت بداية إلى الفرنسية، لتأتي بعدها ترجمات إلى لغات كثيرة جعلت منها كاتبة حاضرة بقوة على الساحة الأدبية.