زياد الرحباني يرجح توازن الصراع لصالح سوريا
حالما انتشرت صورة الفنان اللبناني في الضاحية، اشتعلت الشبكة العنكبوتية بالتعليقات والحروب. مناوشات فردية، وأخرى جماعية، وحملات تكفير، ولوائح عار... وسعار استشرى ولم يوفّر أحداً
حالما انتشرت صورة الفنان اللبناني في الضاحية، اشتعلت الشبكة العنكبوتية بالتعليقات والحروب. مناوشات فردية، وأخرى جماعية، وحملات تكفير، ولوائح عار... وسعار استشرى ولم يوفّر أحداً
يعتقد أن أعمال جبران خليل جبران من بين الأكثر مبيعا في العالم، لكن موقف الكثير من النقاد من مؤلفاته يشوبه الفتور. لماذا تعلق الملايين عبر الأجيال بكتابه "النبي"؟
في ربيع عام ١٩٨٠م نمي إلى آل سعود أن فيلما سينمائيا وشيك العرض من محطة A. T. V البريطانية المستقلة للتلفزة، يتضمن فضائح عائلة سعود، فأسرعت السلطات السعودية وبتكتم شديد في محاولة منها لوأد الفضيحة
مع ختام القرن السابع عشر وبدايات الثامن عشر (م)، كان معظم وقت الليل لدى الناس وقفاً على النوم وعلى البيت العائلي، بحيث اتفقت دورة الوقت الكونية و «منازلها» مع أقسام أوقاتهم الاجتماعية والجسمانية والعضوية، فكانوا يستفيقون مع طلوع الشمس ويبيتون مع غروبها.
«إن كل أميركي يعتقد من دون تردد أنه إذا عاش شجاعاً، نزيهاً، طيباً ومؤمناً، إذا لم يغدر بأي شخص، وإذا لم يرتكب المعصيات، فإن الأمر سينتهي به إلى أن يربح في اليانصيب، أو يتزوج ابنة رئيسه في العمل» بهذه العبارات البسيطة،
«مطلوب للعدالة.. بتهمة التشبيح الطائفي والإعلامي والتهجّم على الدين الإسلامي.. الشبيح المجرم علي أحمد سعيد إسبر.. (أدونيس)».
احتفلت الأوساط الأدبية في العالم، مؤخراً، بالذكرى المئوية الأولى لولادة الكاتب والفيلسوف الفرنسي ـ الروماني سيوران، الذي صدرت عنه عدداً من الدراسات التي حاولت أن تبحث في فلسفته وكتاباته. لكن من بين هذه الاحتفالية،
تناولنا في مقالات سابقة الحداثة الفنية وما بعد الحداثة وما أنتجتاه من تيارات وحركات غارقة في العبث والمجون والتفلت والتفكيك، إلا أنّ أكثرها تطرّفاً وعبثيّة وسخرية تبقى حركة «الفلوكسوس» التي ما زالت تحتلّ الساحات الفنيّة الغربيّة