سيرة همنغواي من خلال قارب
«قارب همنغواي» آخر نتاج أدبي للكاتب الأميركي بول هندركسون، الأستاذ في جامعة بنسلفانيا، وهو يتعرّض فيه لسيرة حياة الأديب الأميركي الشهير ارنست همنغواي، صاحب العديد من الأعمال الشهيرة، مثل: «وداعا للسلاح»، «ثلوج كليمنجارو».
«قارب همنغواي» آخر نتاج أدبي للكاتب الأميركي بول هندركسون، الأستاذ في جامعة بنسلفانيا، وهو يتعرّض فيه لسيرة حياة الأديب الأميركي الشهير ارنست همنغواي، صاحب العديد من الأعمال الشهيرة، مثل: «وداعا للسلاح»، «ثلوج كليمنجارو».
تجربة لافتة سجلها مؤخراً الفنان كفاح الخوص في عرضه «حكاية بلاد ما فيها موت-مسرح القباني-إنتاج المسرح القومي» متجاوزاً عقدة النص الأجنبي التي وقع فيها معظم أبناء جيله, نحو كتابة حققها الفنان الشاب بنفسه,
«ماذا لو كنت قد متّ في تلك اللحظة؟ ماذا لو كفّ السيد شاتوبريان عند ذاك عن الوجود في هذه الحياة الدنيا؟ أي تغيير كان سيطرأ على مسيرة العالم؟». هذا السؤال الذي يطرحه شخص حول نفسه مضخّماً لما يعبّر في رأيه عن دوره في مسيرة العالم وعن أهمية وجوده،
آخر ما اختتم به الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب حياته الفنية رائعته الغنائية «من غير ليه». مضى بعدها منذ 21 عاماً تاركاً إرثاً ضخماً ما زلنا ننهل منه إلى اليوم.
«ثمة في الغابة، عادة، طرق تكون في أغلب الأحيان مزدحمة بالأغصان والأعشاب، وتتوقف منتهية في شكل فجائي عند نقطة ما من دون أن تواصل سيرها.
في القواميس الأدبية نقرأ: «الفرترية: ظاهرة أدبية نتجت من الشهرة التي حققتها رواية غوته المبكرة «أشجان الشاب فرتر» عبر أوروبا كلها. وهي رواية تحكي، الى حد ما، السيرة الذاتية لشاب كان ذا حساسية فنية، مكتئباً، غير قادر على الانسجام مع المجتمع، ويعيش حكاية حب من دون أمل مع الفتاة شارلوت المرتبطة بشخص آخر».
الجمل- عمار سليمان علي:
صباح الخير بالياء
أم صباح الخَبَر بالباء؟!
تعديلات كثيرة أجراها عروة العربي على النصّ الشكسبيري الذي يُعَدّ تجربته الأصعب والأهم. اختصر الحوارات التي جاءت بالفصحى، وكثّف فصولها، معتمداً خليطاً من مدارس وأساليب إخراجية مختلفة
ربما لم يعد خبر الاستقالة من قناة «الجزيرة» يحمل جديدا. فالقناة القطرية خسرت عددا من كفاءاتها تباعا في الأشهر الأخيرة. ولكن اللافت هو توالي هذه الاستقالات بوتيرة غير مسبوقة،