تنظّم جامعة سيدني الأسترالية 
مؤتمراً عالمياً للكاتب اللبناني المهجري أمين الريحاني (1877 - 1938) تبدأ أعماله غداً (25 ت الأول/ أكتوبر) ويشترك في إحيائه خمسة عشر باحثاً أكاديمياً ممن تعمقوا في أدب الريحاني وعصره. وكانت نجمة حجار، مسؤولة قسم الدراسات العربية والإسلامية في الجامعة، نشرت كتاباً في وقت سابق من هذا العام
هاجس الهجرة لدى الشباب 
العربي هو محور هذا الاستعراض الذي يجمع بين الراب والفولكلور، في قالب احتفالي يذكّر بإنجازات «محترف بيروت للمسرح» قبل عقود. «قدام باب السفارة الليل كان طويل» مغناة ساخرة شارك في كتابتها عيسى مخلوف، تقوم على التغريب وكسر الإيهام المسرحي. حاليّاً على خشبة «دار الأوبرا» في العاصمة السوريّة
لم تخرج الممثلة السورية شكران مرتجى 
عن الخطة التسويقية للقناة التي تروج لها، عندما قالت باللهجة الشامية: «أخيراً صار عندي بيت.. أخيراً صار للدراما بيت». لكنها على الأغلب أثارت مشاعر بعض القائمين على قناتها الوطنية «سورية دراما»، لتجاهلها أسبقية «سورية دراما» على «بيتها الدرامي الجديد»
يؤكد كاتب مسلسل 
«أنا وصدام» عدنان عودة أن عمله لا يتناول سيرة الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وإن كان هذا الأخير سيكون جزءاً من حكايته.
ملايين القراء الذين يعرفون الكثير 
عن روايات الخيال العلمي، والروايات العلمية الأخرى التي كتبها الإنكليزي هـ ج ويلز، خلال السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، يصعب عليهم بكل تأكيد أن يصدّقوا أن ويلز نفسه هو كاتب رواية «ماكيافيللي الجديد»
بعد حياة شاسعة رحل يوم 
الاثنين الأخير الكاتب المغربي المعروف إدمون عمران المالح (94 سنة)، إحدى ظواهر الأدب المغربي الحديث، فالرجل لم يصل إلى أرض الكتابة إلا في عامه الستين، حيث انتظر سنة 1980 ليصدر عمله الروائي الأول «المجرى الثابت»، ومع ذلك استطاع أن يحظى بلقب «الكاتب الكبير»،