دمشق بعيون فرنسية
تحت عنوان "دمشق في نصوص الرحالة الفرنسيين"، تقدّم الباحثة اللبنانية كارين صادر دراسة علمية تستكشف تاريخ الشام من خلال كتابات وانطباعات تركها رجال قدموا من الغرب إلى الشرق لأغراض مختلفة بين القرن الخامس عشر والقرن التاسع عشر.
تحت عنوان "دمشق في نصوص الرحالة الفرنسيين"، تقدّم الباحثة اللبنانية كارين صادر دراسة علمية تستكشف تاريخ الشام من خلال كتابات وانطباعات تركها رجال قدموا من الغرب إلى الشرق لأغراض مختلفة بين القرن الخامس عشر والقرن التاسع عشر.
لا يمكن النظر إلى المؤلف الموسيقي في الدراما التلفزيونية إلا بوصفه سيناريست ثانيا للعمل، وواحدا من صناعه الأساسيين إلى جانب المخرج والكاتب والممثل على الرغم من أنه ما زال لا يلقى التقدير الذي يستحقه
وصل كارفان المهرجانات السينمائية العربية، الذي يتسارع في الربع الأخير من كل عام، الى دمشق حيث من المنتظر أن تسير المغنية اللبنانية هيفاء وهبي على السجادة الحمراء الى جانب أسماء سينمائية لامعة يوم بعد غد (الأحد) إيذاناً بانطلاق فعاليات الدورة الثامنة عشرة لمهرجان دمشق السينمائي الذي يستمر حتى 13 الجاري.
تلك المرأة الجالسة تحت قوس الريح، التي اسمها نيويورك كما وصفها ذات يوم أدونيس، استقبلت صاحب قصيدة «قبر من أجل نيويورك» بنوع من الحفاوة. وكما يبدو فإن أدونيس تصالح مع المدينة، التي جعل منها كوناً لفوضى عالم جديد في ذلك النص الذي كتبه عام 1971. وقد أدرك أدونيس مبكراً أن مدينة مثل نيويورك تسعى إلى فوضى الذاكرة،
«أنا من عائلة لا تهوى الموسيقى فقط، بل تمتهنها» هكذا يروي الملحن هاني سبليني (43 سنة)، علاقته بالآلة الموسيقية عندما كان مثله المحتذى في صغره والده عازف القانون محمد سبليني، وقريبه عازف الناي سمير سبليني، ونظرة اللبنانيين إلى الفنِ والموسيقى في فترة الثلاثينات والأربعينات أثرت برأيه على إمكانية دراسته للموسيقى وحسب.
على خشبة «القباني»، يشيّد المخرج السوري عالمه انطلاقاً من مسرحيّة للكاتبة الأميركية الراحلة صوفي تريدويل. «الآلية» عمل مطعّم بالنكهة المحليّة، يحتوي شتّى عناصر الفرجة، بعيداً عن القوالب الجاهزة. قراءة إخراجيّة لافتة تحيل الجمهور إلى واقعه الراهن
ينما ما زال يعدها البعض حتى اليوم «كاتبة السلطة» في جمهورية ألمانيا الديموقراطية، يرى فيها البعض الآخر، كصاحب «الطبل الصفيح» غونتر غراس، قمة من قمم الأدب الألماني ناضجة لنيل جائزة نوبل. في احتفالية أقيمت يوم الأحد الماضي (24 تشرين الأول/ أكتوبر) في مسرح مدينة لوبيك،
تحولت ثنائية التراث والحداثة إلى إشكالية رسمت ملامح المشهد الفكري والثقافي في كتاباتنا العربية، طوال فترة مديدة من الزمن في تاريخنا الحديث، وخاض في النقاش والجدل، الذي دار حولها، مفكرون وأدباء وكتاب كثر، لكن لم يتم الخلص منها، ولم يحسم أمرها لصالح من انتصر إلى الحداثة وطالب بإدارة الظهر للتراث، ولا لصالح من انحاز إلى التراث وطالب بالركون إليه والتغني بأمجاده.