01-04-2009
جواد الأسدي: وريث كربلاء يكتب الأجساد بالضوء
كمن يشاهد فيلماً سينمائياً، هكذا يمشي جواد الأسدي. في الطريق إلى المسرح، تلتقط عيناه كالمتفرّج حركة الناس والتفاصيل في الشوارع وعند الأرصفة. لكن حياته تبدأ عند أبواب المسرح. هنا يشعر باللذة: «البروفة هي العيد الحقيقي ليومياتي»،