أخبار سياسية

في وقتٍ أصبح فيه الاعتماد على التكنولوجيا جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، لا سيما في مجالات التنقل والملاحة باستخدام أنظمة المواقع الجغرافية مثل نظام التموضع العالمي (جي بي إس)، يواجه سكان منطقة الشرق الأوسط مشكلة جديدة وغير مألوفة. فقد أظهرت تقارير عن حدوث تشويش متعمد على إشارات “جي بي إس” في بعض الدول مثل لبنان والأردن وسوريا والعراق، حيث يُظهر النظام الجغرافي مواقع مغلوطة، مثل ظهور سكان شمال الأردن في مطار بيروت، أو تحديد مواقع اللبنانيين في مناطق فلسطينية نائية.

التشويش على “جي بي إس”: بداية الأزمة

1- الساعة 09:00 في إطار التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال، ‏استهدفت المُقاومة الإسلاميّة مستوطنة كريات شمونة بصليةٍ صاروخية.

2- الساعة 09:00 استهداف مستوطنة كفرسولد بصليةٍ صاروخية.

3- الساعة 09:15 استهداف مستوطنة سعسع بصليةٍ صاروخية.

4- الساعة 10:15 استهداف قاعدة راوية (مقر كتائب ‏المدرعات ‏التابع للواء 188 في جيش العدو الإسرائيلي) في الجولان السوري المحتل بصليةٍ صاروخية.

قبل فوز مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب بساعات قليلة وفي حديث لإذاعة "سبوتنيك" الروسية  وصفت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا النظام الانتخابي الأميركي بأنه "منهار... وهو نوع من الخدع الوحـشية".*

وأوضحت زاخاروفا مقصدها من هذا الوصف بالقول: "النظام الانتخابي الأميركي هو نوع من الخدع الوحـ.ـشية؛ يجمع بين مشكلات عفا عليها الزمن ولم تحلّ وبين تكنولوجيات جديدة، يتعين عليها أن تجمّل هذه المشكلات ظاهريًا؛ حيث لا يمكن التعرف إليها، إلا أنه في واقع الأمر وبرغم كل ذلك هو نظام منهار".*

قال الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم إن “وقف الحرب العدوانية يتوقف على الميدان، وأن صواريخ وطائرات المقاومة ستصل إلى كل مكان في “إسرائيل”.

وأضاف “قاسم” أن “الخيار الحصري لحزب الله هو منع الاحتلال “الإسرائيلي” من تحقيق أهدافه”.

وتابع “قاسم” أنه “ستصرخ “إسرائيل” من الطائرات والصواريخ ولا يوجد مكان في “إسرائيل” ممنوع من الطائرات والصواريخ، والأيام الماضية كانت نموذجاً”.

وكشف الأمين العام أن “حزب الله لديه عشرات الآلاف من المقاتلين المدربين الذين يستطيعون المواجهة والثبات، بالإضافة إلى إمكانيات متوفرة في المخازن وفي أماكن التموضع”.

أرسلت وزارة الخارجية التركية رسالة إلى الأمم المتحدة، موقّعة من 52 دولة ومنظمتين، تدعو إلى حظر توريد الأسلحة إلى "إسرائيل"، موضحة أن جيش الاحتلال "يرتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة".

ودعا وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، إلى فرض حظر على الأسلحة على "إسرائيل".

وأعلن فيدان، خلال مؤتمر صحافي عقده في جيبوتي يوم الجمعة الماضي، في أثناء حضوره اجتماع التعاون التركي الأفريقي، أن الرسالة الجماعية أُرسلت إلى الأمم المتحدة، و"يجب تكرارها في كل فرصة، والقول إن بيع الأسلحة لإسرائيل يعني المشاركة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها".

أقال رئيس حكومة العدو الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الثلاثاء، وزير الأمن، يوآف غالانت، ليعيّن وزير الخارجية، إسرائيل كاتس، بدلاً منه.

أما وزارة الخارجية فسيتولاها جدعون ساعر، بحسب ما أعلنه نتنياهو. 

وأكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، لدى إعلانه قراره، أنّ "الثقة بينه وبين غالانت كُسرت"، متحدثاً عن وجود "فجوات كبيرة بينهما في إدارة الحرب".

أطلقت سلطة الإطفاء في كيان الاحتلال الإسرائيلي، أكبر حملة تجنيد في تاريخها، بسبب ما قالت إنه "الحاجة للتعامل مع كثافة الحرائق التي تندلع جراء صواريخ ومسيّرات حزب الله".

وذكر موقع "واللا" الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، أن "سلطة الإطفاء بدأت هذا الأسبوع عملية تجنيد واسعة النطاق، هي الأكبر في تاريخ التشكيل".

وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية، أن صواريخ ومسيّرات "حزب الله"، أدت إلى اشتعال 220 ألف دونم منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. 

أظهرت النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية الأميركية تقدم الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس في معظم الولايات.

وقد حصل ترامب حتى الآن على 267 صوتاً في المجمع الانتخابي، أي 68,298,812، ما نسبته 51.2%، في مقابل 214 أصوات لهاريس، أي 63,243,254، ما نسبته 47.4%. ويحتاج كل منهما إلى 270 صوتاً من إجمالي  538 صوتاً في المجمع الانتخابي للفوز برئاسة الجمهورية.

أعلنت المقاومة العراقية أن مجاهديها هاجموا، اليوم الأربعاء، هدفاً إسرائيلياً حيوياً في حيفا في فلسطين المحتلة بواسطة الطيران المسيّر.

وفي بيان آخر، أعلنت المقاومة استهدافها هدفاً إسرائيلياً حيوياً في جنوب الأراضي المحتلة بواسطة الطيران المسيّر.

وتوعّدت بالاستمرار في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.

يأتي ذلك استمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً للشعبين الفلسطيني واللبناني، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ.