أسرة

ساركوبينيا (Sarcopenia)، أو ضمور العضلات، هو فقدان كتلة العضلات الهيكلية وقوتها وكفاءتها نتيجة التقدم بالعمر أو قلّة الحركة، إذ تحدث خسارة 0.5-1% من كتلة العضلات الهيكلية سنوياً عند من هم أكبر من 50 عاماً.

إن آلية تطوّر هذا المرض لا تزال غير معروفة، ولكن المعروف أنه يصيب ألياف العضلة، ويؤدّي إلى عدم قدرتها على القيام بوظيفتها، ما ينتج عنه ضعف في العضلة بشكلٍ عام، وعادةً ما يكون أسرع فقدان هو في عضلات الساقين بسبب أن الشخص عندما يجلس أو يستلقي ولا يحرك رجليه فإن قوة عضلات الساقين هي أكثر العضلات تأثراً.

كيف نتفادى هذا المرض؟

توجد العديد من الأسباب التي قد تدفع الأزواج إلى الطلاق، مثل سوء التواصل أو المشاكل المالية، لكن دراسة جديدة تكشف عن عامل مهم يمكن أن يزيد من احتمالية انفصال الزوجين.

وفقاً لفريق من الباحثين في جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال، فإن الرجال الذين يعملون في بيئات عمل تضم نسبة عالية من النساء يكونون أكثر عرضة للطلاق.

في الدراسة، قام الباحثون بتحليل بيانات 355,100 طفل وُلدوا في النمسا بين عامي 1976 و1987، ووجدوا أن حوالي 13.5% من هؤلاء الأطفال شهدوا طلاق والديهم قبل بلوغهم سن 18.

تشهد سورية انتشاراً متزايداً لما يُعرف بـ”متلازمة الهزات الأرضية” بين الأطفال والبالغين على حد سواء، خصوصاً بعد تجدد سلسلة الزلازل منذ 12 أغسطس الجاري، حيث شهدت المنطقة الوسطى عدة هزات أرضية بلغت شدتها 5.5 درجة.

تؤثر هذه المتلازمة بشكل خاص على الأشخاص الذين يعانون من الخوف والهلع أثناء الزلازل، حيث يبقى لديهم شعور مستمر بالاهتزاز، ويظنون باستمرار أن زلزالاً آخر قد يحدث، بينما لا يشعر الآخرون بشيء.

“زرقاء اليمامة” في اكتشاف الزلازل

يعد فيتامين “د” من العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم لبناء عظام قوية والحفاظ عليها، إذ يلعب دوراً رئيسياً في تمكين الجسم من امتصاص الكالسيوم، المكون الأساسي للعظام.

إضافة إلى ذلك، يساهم فيتامين “د” في تنظيم وظائف عديدة في خلايا الجسم، كما يمتلك خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة، مما يدعم صحة الجهاز المناعي، العضلات، والدماغ.

وفقًا لموقع Mayo Clinic، هناك عدة نصائح غذائية يمكن اتباعها لزيادة مستويات فيتامين “د” في الجسم:

المأكولات البحرية : تناول 100 غرام من سمك السلمون المعلب يمكن أن يوفر ما يصل إلى 386 وحدة دولية من فيتامين “د”.

يعد إضافة الأسماك إلى نظامك الغذائي خيارًا ذكيًا، نظرًا للفوائد الصحية العديدة التي تقدمها بفضل احتوائها على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الهامة.

مع وجود أكثر من 20 ألف نوع من الأسماك حول العالم، يمكن أن يكون من الصعب تحديد الأنواع الأكثر فائدة.

لذا، سنستعرض لك هنا بعضًا من أفضل أنواع الأسماك التي يمكنك تناولها، مع وصفات سهلة لإعدادها.

السردين : السردين من الأسماك التي يجب أن تدخل في نظامك الغذائي بسبب احتوائه على مستويات منخفضة من الملوثات، ما يجعله خيارًا صحيًا.

كما يمد الجسم بالكالسيوم، وفيتامين B12، والبروتين، والدهون المفيدة.

أعلنت السلطات البريطانية عن موافقتها على استخدام دواء جديد يعتبر تقدماً كبيراً في علاج مرض الزهايمر، حيث أثبتت الدراسات فعاليته في إبطاء تقدم المرض، مما يعزز صحة المرضى ويؤخر تدهور حالتهم.

وافقت الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا، على استخدام دواء “ليكانيماب” لعلاج الزهايمر في مراحله المبكرة.

وقد أظهرت التجارب أن الدواء يقلل من تقدم المرض بنسبة 27%، ما يجعله أول علاج يحصل على الموافقة في المملكة المتحدة لهذا الغرض.

العقل اللامع لا يقتصر على مجرد الذكاء الأكاديمي أو النجاح المهني؛ بل يتجاوز ذلك ليشمل خصائص وعادات مميزة تبرز هؤلاء الأفراد.

علم النفس يكشف أن العقل اللامع يتمتع بقدرات تفكير فريدة وسمات غير اعتيادية تميزه عن الآخرين.

صفات العقل اللامع وفقًا لعلم النفس

التفكير التباعدي:

يعد اللوز من الأطعمة التي تقدم فوائد صحية كبيرة، ويجب أن يكون جزءًا من نظامك الغذائي اليومي.

هل تعلم أن أصل اللوز يعود إلى آسيا الوسطى؟ إليك بعض الأسباب التي تجعل تناول اللوز بانتظام أمرًا مهمًا لصحتك.

قيمة غذائية مذهلة

اللوز غني بالعناصر الغذائية مع عدد قليل من السعرات الحرارية.

فهو يحتوي على الألياف، وفيتامين “هـ”، ومضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات وتقلل من خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل سرطان الرئة والتدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر.

غني بالمعادن الأساسية

مرض السكري، هو مرض أيضي يتمثل بارتفاع نسبة السكر في الدم، وتحدث الإصابة بسبب تناقص إفراز هرمون الأنسولين، أو تراجع قدرة الجسم على استخدامه بفاعلية، ما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز أو السكر في الدم. وهرمون الأنسولين هو هرمون يساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم، كما يساعد على إدخال جزيئات الجلوكوز إلى داخل الخلايا ليتم تخزينها أو استخدامها لإنتاج الطاقة.

ومؤخراً كشفت دراسة سريرية جديدة، أجريت في جامعة كارديف الأميركية، عن عقار شائع أثبت فاعليته في علاج المراحل المبكرة من مرض السكري لدى الأطفال والمراهقين.

في اكتشاف أذهل العلماء، كشفت دراسة جديدة أن نوعاً من بكتيريا الفم يقتل خلايا السرطان في الرأس والرقبة، حيث وجد العلماء في مستشفى “جاي وسانت توماس” وكلية “كينغز” في لندن أن نوعاً شائعاً من بكتيريا الفم يُعرف بـ”الفوسوباكتيريوم” يمكنه إذابة سرطان الرأس والعنق.

وأشارت الدراسة إلى أن المرضى الذين يحتوي سرطانهم على بكتيريا “الفوسوباكتيريوم” لديهم نتائج أفضل بشكل ملحوظ، مشددة على أن هذه البكتيريا تلعب دوراً حاسماً في تحسين نتائج المرضى، وفق صحيفة “الغارديان” البريطانية.