أسرة

يربط بعض الناس بين مشاعرهم السلبية وروابط موجودة في ذاكرتهم، مثل ربط الرعد والمطر بتكرار حدوث زلزال السادس من شباط.

وأوضح المعالج النفسي، الدكتور أحمد فرّان أنه “من الناحية الطبية، توجد أعصاب محيطة بحواسنا، تلتقط الإشارات مثل الإشارات البصرية والشمية، وقبل أن تظهر على القشرة الدماغية، فإنها تمر بمنطقتين مهمتين”.

وتابع الفران: “منطقة تسمى اللوزة الدماغية، ومنطقة تسمى الحصين، وهما يشكلان الجهاز الحوفي، ومتربطان ببعضهما بشكل وثيق، والحصين له علاقة بالذاكرة وتخزين الذاكرة، واللوزة يتعلق بالمشاعر وتخزين المشاعر”.

الحمص، هذه البقولية القديمة التي اكتسبت أهمية عالمية رغم أن أصلها في الشرق الأوسط.

تمتاز حبوب الحمص بنكهة الجوز والزبدة، مما يجعلها إضافة رائعة للعديد من الوجبات.

في هذا المقال، سنلقي نظرة على القيمة الغذائية للحمص وفوائده الصحية 
المتعددة، فتابع القراءة لتتعرف على المزيد.

القيمة الغذائية للحمص :

السعرات الحرارية : 267

الكربوهيدرات : 45 غرام

الألياف : 12 غرام (50%)

البروتين : 15 غرام

الدهون : 4 غرام

البوتاسيوم : 477 غرام

حمض الفوليك (فيتامين ب9) : 71%

الفوسفور : 28%

زيادة مستوى الكوليسترول في الجسم تشكل خطراً صحياً جاداً.

هل تدرك أن هناك 7 أنواع من الطعام يمكن أن تزيد من هذا المخاطر بشكل غير واضح؟.

وفقًا لتقرير من موقع timesofindia، إليك قائمة بهذه الأطعمة :

١- اللحوم الحمراء : تحتوي على كميات عالية من الدهون المشبعة، مما يعزز من مستويات الكوليسترول الضار.

٢- الأطعمة المقلية : تحتوي على نسبة أعلى من الدهون المشبعة، مما يؤدي إلى زيادة مستويات الكوليسترول.

٣- اللحوم المعالجة : تحتوي على كميات كبيرة من المواد الحافظة والملح، مما يزيد من الكوليسترول.

كشفت الدكتورة يلينا سولوماتينا، اختصاصية التغذية الروسية، أن استبعاد السكر والحلويات تماماً من النظام الغذائي يمكن أن يكون ضارًا للصحة بشكل كبير، وحتى يمكن أن يؤدي إلى الوفاة.

وأوضحت أن الجلوكوز الذي يحصل عليه الجسم من الأطعمة ضروري لوظائف الإنسان، مشيرةً إلى أهميته في تحسين استيعاب المعلومات وتوفير المواد الغذائية للجسم وتعزيز أداء الدماغ.

وركزت على أنه يجب على الأفراد أن يكونوا حذرين ولا يفرطوا في استهلاك السكر، مع التأكيد على أهمية تناول الحلويات والأطعمة ذات مؤشر جلايسيميك المرتفع بشكل معتدل.

أعلن جراحون أميركيون أنهم أجروا أول عملية زرع لعين كاملة في أول إنجاز من نوعه يحمل آمالاً لمَن فقدوا البصر في إحدى عينيهم.

ونقلت وكالة فرانس برس عن الدكتور إدواردو رودريغيز الذي قاد العملية قوله في مؤتمر صحفي أمس: “النتيجة أذهلت الخبراء وإن ملايين الأشخاص فقدوا قدرتهم على الرؤية ونحن لا نؤكد أننا سنحل هذه المشكلة اليوم، لكننا بتنا بلا شك قريبين جداً من ذلك”.

كشف تحليل نشرته مجلة "Substance Use & Misuse"، أن أولئك الذين شربوا المشروبات الغازية التي تحتوي على الكافيين كل يوم، كانوا أكثر اندفاعاً مع ذاكرة أضعف.

وقام الخبراء بتحليل حالة أكثر من 2000 طفل أمريكي، تتراوح أعمارهم بين 9 و10 سنوات، حيث سُئلوا عن عدد المرات التي يشربون فيها مشروبات غازية،

ذاكرة أسوأ

كشف فريق من الباحثين من جامعة إلينوي الأمريكية عن مستشعر تصوير مبتكر مستوحى من النظام البصري المذهل لفراشة "بابيليو كسوثوس"، يمكن له اكتشاف الخلايا السرطانية بدقة استثنائية من خلال إدراك مجموعة واسعة من الألوان، بما في ذلك الضوء فوق البنفسجي، الذي لا يمكن للعين البشرية رؤيته.

وبحسب موقع "نيوز ميديكال"، من المتوقع أن يحدث هذا المستشعر ثورة في مجال التشخيص الطبي، وتوسيع تطبيقاته إلى ما هو أبعد من الرعاية الصحية.

نظام الفراشة البصري

نبه علماء من أن الوباء التالي، اسمه "الوباء الكبير"، يلوح في الأفق منذرا بإطلاق العنان لأكثر الأمراض المعدية فتكا في تاريخ البشرية.

وتضم عائلة "paramyxovirus" أكثر من 75 فيروسا، بما في ذلك فيروس النكاف والحصبة والتهابات الجهاز التنفسي، وقد تمت إضافتها إلى قائمة مسببات الأمراض الوبائية، في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية الأميركي، التي يجب مراقبتها.

يعد ألم العصب ثلاثي التوائم هو حالة تسبب إحساسًا بالألم يشبه الصدمة الكهربائية على جانب واحد من الوجه.

وتؤثر حالة الألم المزمنة هذه في العصب ثلاثي التوائم الذي ينقل الإحساس من الوجه إلى الدماغ.

وفي حالة الإصابة بألم العصب ثلاثي التوائم، قد تؤدي الحركات التحفيزية الخفيفة للوجه -مثل غسل الأسنان بالفرشاة أو وضع مستحضرات التجميل- إلى حدوث هزة من الألم الشديد.بحسب "الجزيرة نت".

وقال الطبيب الألماني كارستن جيلتنيكي أن العصب ثلاثي التوائم هو العصب الذي  ينقل محفزات اللمس والألم في منطقة الوجه.

أفادت لجنة طبية مستقلة، الثلاثاء الماضي، أن العلاج الجيني الثوري المقترح لمرض فقر الدم المنجلي "آمن بدرجة كافية". 

 وهناك موافقة محتملة لهيئة الغذاء والدواء بحلول الثامن من كانون الأول/ديسمبر المقبل، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.

بلا علاج عالمي ناجح

تساعد اللجنة المكونة من مجموعة من الخبراء، إدارة الغذاء والدواء في التفكير في كيفية تقييم علاج يسمى "exa-cel"، الذي يمكن أن يعالج الأشخاص من فقر الدم المنجلي، وهو مرض مؤلم ومميت ظل لعقود بلا علاج عالمي ناجح.