أعلنت مجموعة «سامسونغ»عن تعليق مبيعات أحدث هواتفها الذكية «غالاكسي نوت 7»، الذي أطلق رسميًا في التاسع عشر من آب الماضي، على خلفية حوادث انفجار بطاريات. كما تعهدت تقديم أجهزة جديدة للأشخاص الذين اشتروا هذه الهواتف.
رئيس قسم الأجهزة المحمولة في الشركة، كوه دونغ-جين، أعرب عن أسفه الشديد، مؤكدًا أن الأمر ناجم عن خلل في بطارية الجهاز الخلوي، وتم التثبت راهنًا من 24 حالة. ومن شأن هذه الحادثة أن تضر بسمعة العملاق الكوري الجنوبي.
(أ ف ب)
أوقفت شركة «سامسونغ» مبيعات جهاز «غالاكسي نوت 7» الجديد بسبب تقارير عن انفجار بطاريته في خطوة غير عادية من جانب العملاق الياباني. وقالت الشركة إن هناك مشكلة في البطارية، لكنها لم تذكر مزيداً من التفاصيل.
لكن إذا كانت خلية البطارية من نوع «ليثيوم - أيون» تشحن بسرعة كبيرة للغاية أو أن خطأ صغيراً في التصنيع قد مرّ دون فحص شديد من جانب الشركة فقد يؤدي هذا إلى حدوث ماس كهربائي، وبالتالي اشتعال النار.
حذر علماء الفلك من الاقتراب الخطير من الأرض لنيزك " 2016 QA2 " غدا الأحد 4 أيلول الجاري.
وقال العلماء إن أبعاد النيزك التي تقارب الـ 50 مترا تزيد بكثير عن أبعاد نيزك "تشيليا بينسك" الذي سقط في منطقة الأورال الروسية عام 2012 .
وفي حال سقوطه على الأرض قد يتسبب في عواقب أكثر خطورة. فيما يلاحظ البعض الآخر أن احتمال اصطدام النيزك بالأرض ليس كبيرا من ناحية علم الرياضيات، مشيرين الى ان المشكلة تنحصر في الجانب النفسي فقط وتكمن في أدمغة سكان كوكبنا.
اكتشف فريق بحثي أقدم دليل حفري على الحياة على سطح الأرض داخل صخور عمرها 3.7 مليارات سنة، أمس الأول، في غرينلاند. ما يعزز احتمالات وجود حياة على كوكب المريخ منذ أزمان بعيدة عندما كان الكوكبان خاويين على نحو متماثل.
عثر الخبراء على حدبات صغيرة يتراوح طولها بين سنتيمتر واحد وأربعة سنتيمترات داخل صخور جنوب غرب غرينلاند، ورجح العلماء أنها مجموعات متحجرة من ميكروبات مماثلة لأخرى موجودة حاليًا في البحار تعرف باسم «استروماتوليت».
وإذا تأكد ذلك، فستكون القطع المكتشفة أقدم من حفريات عثر عليها في أستراليا واعتبرت أقدم دليل على الحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى 220 مليون سنة.
أعلنت شركة آبل أمس الثلاثاء أنّها ستقيم الحدث
الخاص بإطلاق هاتف «آيفون 7» في السابع من أيلول (سبتمبر) المقبل في قاعة سيفيك بيل غراهام في سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا الأميركية. ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن طرازين هما «آيفون 7» و«آيفون 7 بلس».
الكلاب يفهمون معنى بعض الكلمات التي يقولها البشر. هذا ما أكدته بحث أجري في المجر أخيراً ونشرت نتائجه مجلة Science العلمية المرموقة. في تجربة هي الأولى من نوعها في العالم، أدخل أكاديميون 13 كلباً بإرادتهم إلى آلة تصوير بالرنين المغناطيسي لمراقبة ما يجري في أدمغتهم عندما يتحدث إليهم الباحثون. تبيّن أنّ أدمغة الكلاب تتعامل مع الكلمات بطريقة شبيهة لأدمغة البشر، أي يتعاطى الجانب الأيمن منها مع العاطفة والأيسر مع المعنى.
ولم تُرصد علامات السعادة على الكلاب إلا بعد عمل جزئي الدماغ سوياً لدى سماع هذه الحيوانات لكلمات المديح والحب.
تثير موجات قوية التقطها تلسكوب لاسلكي روسي في الخامس عشر من أيار العام 2015، اهتمامًا كبيرًا لدى العلماء الباحثين عن اشارات، قد تكون صادرة عن مخلوقات ذكية. وأفاد العلماء أنه من المبكر تحديد طبيعة الموجات. فهي إما صادرة عن كائنات ذكية، أم ناجمة عن ظاهرة طبيعية، بحسب موقع «سنتوري دريمز». تأتي هذه الاشارات من نجم مشابه لشمسنا يقع في «كوكبة هرقل» على بعد 95 سنة ضوئية من الأرض، (السنة الضوئية تعادل حوالى عشرة آلاف مليار كيلومتر). أما «كوكبة هرقل» فهي مجموعة من النجوم تظهر من الارض وكأنها ترسم شكلًا أو صورة.
حدّث العلماء ولأول مرةٍ منذ أكثر من عقد قياساتنا لنصف قطر الكون المرئي (observable Universe) ووجدوا أنه ليس كبيراً كما كنّا نتصوره. فقد تقلّص جزء الكون، الذي يمكن رؤيته من الأرض حالياً، بحوالي 320 مليون سنة ضوئية في كل الاتجاهات. استخدم عالما الفيزياء بول هالبيرن ونيك توماسيلو من جامعة العلوم في فيلادلفيا بيانات جديدة حول توسّع الكون جمعتها وكالة الفضاء الأوروبية باستخدام القمر الصناعي «بلانك»، وتمكّنوا من إدراك أن الحافة المرئية للكون هي في الحقيقة أصغر بنسبة 0.7 في المئة، مما كنا نعتقد.
تنوي «فايسبوك» التبرّع بخوادم عدّة لمؤسسات بحثية أوروبية لمساعدتها في أعمالها عن الذكاء الصناعي وهو مجال توليه المجموعة الأميركية أهمية قصوى. وكانت «فايسبوك» قد أعلنت في شباط الماضي، أنها ستهب 25 خادمًا مزودًا بثماني معالجات بيانية قوية تسمح بإجراء حسابات معقدة، من بينها أربعة إلى جامعة برلين التقنية. وستقدّم 26 جهازًا إلى 16 مركزًا بحثيًا في تسعة بلدان بكلفة 1,3 مليون دولار. كما ستوفد باحثين للمساعدة في الأعمال والتعاون مع المؤسسات، طوال فترة المشروع.
البلاستيك، مادة موجودة في كل مكان، نستخدمها لصناعة كل شيء تقريباً. صناعة تقدر بحوالي 370 مليار دولار سنوياً تعتمد على الشركات النفطية لإنتاجها. يقول المدير التنفيذي لشركة Newlight Technologies مارك هيريما: «لا أظن أن الكثيرين يعلمون بأن البلاستيك الذي يستخدمونه يومياً مصنوع من النفط. عندما تشرب من كأس بلاستيكي قد لا تفكر أنك تحمل في يدك وقوداً أحفورياً صلبا».