إيران

كسرت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس أمس، أكثر من نصف قرن من القطيعة مع ليبيا، بزيارة تاريخية لم يتجاوز زمنها بضع ساعات حيث بدأت في وقت متأخر من مساء أمس مباحثات مع الزعيم الليبي معمر القذافي في “باب العزيزية”

دافع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بقوة عن انفتاحه على سورية، قائلا ان بلاده واميركا ليس لديهما «التحليل المشترك» في شأن سياستيهما ازاء دمشق، ذلك ان باريس «تشجع سورية في عملية السلام مع اسرائيل. ونحن في حاجة الى سورية

أكد الرئيس بشار الأسد، في مقابلة مع قناة »المنار«، أمس، أن لا مصلحة لسوريا بالتخلي عن المقاومة وموقفها منها ثابت ولم يتغير، موضحاً أن دمشق تتحدث مع الغرب بلغة المصالح وليس بتقديم الهدايا. وفي الآتي نص المقابلة:

فيما اعتبر تهديد صريح من جانب رئيس دولة أوروبية كبرى إلى إيران، على خلفية برنامجها النووي، حذر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، من أن طهران "تُعرض نفسها لخطر ضربة إسرائيلية"، في الوقت الذي دعا فيه الرئيس بشار الأسد، إلى

شككت إسرائيل، أمس، في جدية التصريحات التي أطلقها الرئيس بشار الأسد حول السلام في المنطقة، متهمة إياه بمواصلة تسليح »حزب الله«، في وقت ذكر دبلوماسي أوروبي أن الولايات المتحدة تراجعت عن خطة لمشاركة مبعوث من قبلها في محادثات

افتتح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي صباح أمس مدرسة شارل ديغول الفرنسية في دمشق.
ونوه الرئيس ساركوزي في كلمة له بهذه المناسبة بالاهتمام الذي يوليه السيد الرئيس بشار الأسد لتطوير التعاون السوري ـ الفرنسي في

إسرائيل: قمة دمشق تضع العراقيل بوجه أي هجوم إسرائيلي ضد إيران

إيعالون: الصراع في الشرق الأوسط حول المذهبيات وليس حول الأراضي والحدود وعلى المجتمع الدولي معاقبة سورية وإيران وحلفائهما

رغم أجواء التفاؤل التي أشاعتها زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق، إلا أن أحد المراقبين علّق لدى رؤيته الرئيس بشار الأسد عند باب القصر الجمهوري: تُرى، هل ستكون دمشق قادرة على المضي حتى النهاية في تلبية المطالب الفرنسية

دعت إسرائيل، أمس، أوروبا إلى «توخّي الحذر الشديد في علاقاتها مع سوريا»، وذلك بالتزامن مع وصول الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي إلى دمشق، فيما أعلن عن تأجيل المفاوضات غير المباشرة بين دمشق وتل أبيب لأسباب «بيروقراطية».