وجه مسؤول سياسي إسرائيلي رفيع المستوى انتقاداً حاداً إلى إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، التي اتهمها بأنها «فشلت» في محاولاتها لإيقاف البرنامج النووي الإيراني.
السنوات القادمة ستواجه شرق أوسط مضطرب ورأي عام أمريكي أكثر ضجراً وينصح بتوظيف الخلافات السورية - الإيرانية والتخلي عن فكرة تغيير النظام السوري ودعم الحكومات السنية الحليفة وتراجع عن الديمقراطية التي ستؤدي إلى صعود خصوم أمريكا
يبدو أن الذين كلفوا جمع المعلومات التي سوقت لغزو العراق، هم أنفسهم الذين تكلفهم إدارة الرئيس جورج بوش جمع المعلومات عن إيران في وقت أعلن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي أن خطر الحرب مع إيران لا يزال قائماً، “إذا أحس “الاسرائيليون”
في مؤشر اضافي على تطوّر العلاقات بين طهران وكل من الرياض والقاهرة، وجّه الملك السعودي عبد الله، أمس، دعوة رسمية للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لأداء فريضة الحج، وذلك للمرة الأولى منذ قيام الثورة الإسلامية، في وقت أجرى وفد
ربط الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بين انفتاحه على سوريا ومساهمتها في تحقيق الاستقرار في لبنان، مشيراً إلى أنّ خطر نشوب حرب ضد إيران لا يزال قائما، معرباً في الوقت ذاته عن استعداده لزيارة طهران لمناقشة أي تعاون نووي مدني.
توقع الرئيس السابق للموساد الإسرائيلي إفرايم هاليفي أن تتجه الإدارة الأميركية لإجراء مفاوضات مع إيران في المستقبل القريب، سواء رضيت إسرائيل أو لم ترض، مطالباً بأن تشترط واشنطن إشراك تل أبيب مسبقاً في أية محادثات مع طهران،
يعاني الجيش الأميركي اليوم مشكلة جديدة ناشئة عن «الإفراط» في التمدّد الجغرافي وتعدّد الجبهات، إذا يدور جدل صامت بين الكونغرس ووزارة الدفاع حول إشكالية تجيير أموال الدولة إلى الحاجات اليومية للقوات المسلحة أو إلى برامج التطوير العسكري الملحّة.
لم تمض ساعات على مطالبة شخصيات واحزاب سياسية وكتل برلمانية عراقية الرئيس جورج بوش بوقف الدعم عن حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي في حال عدم اتخاذها قراراً «بوقف التدخل الايراني» في العراق ومحذرة من «الفاشية الدينية»، حتى استهدف هجوم بسيارة مفخخة مقر رئيس الوزراء
سعى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مجدداً أمس، إلى الدفاع عن السياسات الداخلية والخارجية لحكومته، فيما تعرض لهجومين من سلفه محمد خاتمي ومن حسن روحاني ممثل مرشد الجمهورية علي خامنئي في المجلس الأعلى للأمن القومي.