خطأٌ عفويُّ يشِعلُ الشرقَ الأوسط ومُعجزةٌ تُجَنِّبهُ الحربَ
تكاد أن تتساوى أسباب اندلاع الحرب وعدم اشتعالها بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، في ظلّ مشهدٍ خطيرٍ للغاية يشبه توتّر الحد الأقصى بين أميركا وكوريا الشمالية عشيّة التفاوض بين ترامب وكيم جونغ أوون، أو التوتّر بين بغداد وواشنطن عشيّة الإجتياح الأميركي للعراق عام 2003 ويمكن حَصْر أسباب أو دوافِع الحرب في النقاط التالية: