كشف وزير الإتصالات إياد الخطيب أنه يجري التفاوض مع الجانب الإيراني لإدخال المشغل الثالث للاتصالات إلى البلاد، موضحا أنه سيتم الإعلام عن أي جديد في هذا الموضوع.
وخلال كلمة له في مجلس الشعب، أكد الخطيب أنه سيجري في يوم ٢٢ الشهر الحالي فض العروض لكابل ضوئي جديد بين طروطوس و قبرص.
وأكد الخطيب أن هناك ضعف في الإنترنت في البلد وسيكون هناك حلول سيتم عرضها على مجلس الشعب قبل تطبيقها.
أكد السفير الإيراني في سورية جواد تركآبادي أن لقاء رجال الاعمال السوري الايراني “جاء متابعة للاتفاقيات التي تمت في إطار تطوير العلاقات الثنائية بين سورية و إيران و تنشيطها في شتى المجالات.
توازياً مع الاستعدادات التي كانت جارية لإطلاق قناة «MBC العراق»، اشتغلت السعودية على استمالة مديري صفحات إلكترونية مؤثرة، ستتولى القناة رعايتهم بهدف الاستفادة من خدماتهم في اللحظة السياسية التي تراها الرياض مناسبة. خطوة تمثل استكمالاً لـ«الحرب الناعمة» التي تخوضها المملكة في هذا البلد، والتي جاء مخاض ما بعد الانتخابات النيابية ليعزز اقتناع السعوديين بأهميتها.
حجم التصدعات والمواقف المتباينة بين أوروبا والولايات المتحدة طغى بشكل واضح على مؤتمر ميونيخ السنوي للأمن الذي بدأ أعماله أمس حيث شنت الدول الأوروبية المشاركة هجوماً واسعاً على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وسياساته الخارجية التي أثارت على مدى العامين الماضيين أزمات دبلوماسية عدة بين ضفتي المحيط الأطلسي.
هل تستطيع الولايات المتحدة الانتصار على سورية وإيران وحزب الله معاً وهي التي لم تستطع الانتصار على مجموعات طالبان في الحرب الأمريكية الأفغانية؟
كشفت موسكو، عن أن قادة دول «ضامني أستانا» اتفقوا على إطلاق آلية «الخطوة خطوة»، لاستعادة إدلب، وشددت على أنه «لا يمكن الصبر إلى ما لا نهاية على وجود الإرهابيين فيها»، على حين أبلغت أميركا شركاءها في «التحالف الدولي» أن قواتها ستغادر سورية «خلال أسابيع».
أظهرت تصريحات للرئيسة المشتركة لـ«مجلس سورية الديمقراطية- مسد» أمينة عمر، إصرار المجلس على مشروعه الانفصالي، رغم تخلي أميركا عنه وسعيها مع النظام التركي لإقامة ما يسمى «منطقة آمنة» هناك تحت إشراف هذا النظام الذي يحتل أجزاء من شمالي البلاد.
خرج الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ليبشّر بإعلان «عظيم» سيصدر من واشنطن في غضون اليوم (السبت) عن «تدمير داعش»، بعدما وعد الأسبوع الماضي بإشهار «النصر وإنهاء الخلافة» رسمياً، ليكون ذلك مفتاح البدء بسحب القوات الأميركية من سوريا. بُشرى ترامب هذه خرجت وفق طريقته المعتادة، توازياً مع لقاء هام بين عدد من وزراء الدول الأعضاء في «التحالف الدولي» ومسؤوليها، على هامش «مؤتمر ميونيخ للأمن».
قد تتجه الإمارات العربية المتحدة إلى الاعتراف بالمذابح التي تعرّض لها الأرمن في السلطنة العثمانية عام 1915، في قرار من شأنه زيادة التوتر في الحرب الباردة الدائرة بين أبو ظبي وأنقرة.
مصادر دبلوماسية في الإمارات قالت إن الاعتراف الإماراتي قد يُعلن في 24 نيسان المقبل، وهو اليوم الذي يحتفل فيه الأرمن حول العالم بهذه الذكرى.
كشف رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، النقاب عن زيارته لـ 4 دول عربية سرا، العام الماضي فقط.
وذكرت القناة الثانية الاسرائيلية مساء أمس الخميس، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، زار 4 دول عربية سرا، وهي دول عربية لا تقيم علاقات دبلوماسية مع بلاده.
وأفادت القناة أن نتنياهو كشف قبل عودته من مؤتمر "وارسو" في بولندا، أنه قام بزيارة 4 دول عربية، لا تربطها علاقات رسمية مع إسرائيل، مؤكدة أن نتنياهو يعكف على إيجاد تطور كبير في العلاقات بين إسرائيل والدول العربية، في المستقبل القريب.