طائرات سعودية إلى «انجرليك» والمدفعية التركية تقصف مواقع لـ«الوحدات» بريف حلب
بينما كانت السعودية وتركيا تمهدان الأرضية وتزيدان الضغط والتهويل على الحلفاء والخصوم عبر التلويح بالتدخل العسكري البري في سورية بذريعة مكافحة تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، وجهت أنقرة رسالة سياسية وعسكرية لواشنطن مفادها «إما تركيا، وإما حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي».