«محاضرات» نوبل تكشف أسرار الفائزين بالجائزة
قد تكون «المحاضرة» التي يلقيها الأدباء الحائزون جائزة نوبل، يوم تسلمهم الجائزة، خير مدخل الى ولوج عالمهم والوقوف على أسرارهم ورؤاهم التي لم تحملها ربما اعمالهم.
قد تكون «المحاضرة» التي يلقيها الأدباء الحائزون جائزة نوبل، يوم تسلمهم الجائزة، خير مدخل الى ولوج عالمهم والوقوف على أسرارهم ورؤاهم التي لم تحملها ربما اعمالهم.
يجري حسام عيتاني مقارنةً بين النظرتين القديمة والحديثة لتاريخ الفتوحات العربية. في كتابه «الفتوحات العربية في رواية المغلوبين» (دار الساقي) يتعقّب دور الأدبيات الاستشراقية التي أسبغت صوراً عنفيّة على ذاك العربي/ المسلم
ينظر إلى علمالمعلومات باعتباره من أهم العلوم المعرفية حاضراً، خصوصاً لأنه يبحث في المحتوى المعلوماتي وتفاصيله.
بعد عصر اكتمال التشريع واتساع مساحة الدولة الإسلامية، ودخول أجناس عدة وشعوب مختلفة الثقافة والتقاليد فيها، واجه المسلمون أوضاعاً ومسائل جديدة، حيث وجد الفقهاء أنفسهم مطالبين بضرورة البحث عن حلول وإجابات عملية لما يستجد من مشاكل أو وقائع ظهرت مع تطور الحياة واختلاف البيئات.
هذا الحوار بأطرافه المتعددة اتجاهاً وتوجهات فكرية، وتبايناً في مناهج الفكر والنظر لديهم، ربما لم يكن في الأصل معدّاً لأن يكون كتاباً يجمعه عنوان واحد مشترك بين الجميع، كما ارتأى واضعه، إبراهيم العريس،
هي المجموعة الشعرية الخامسة لسامي أحمد في تجربة بدأت عام 1999 بكتاب «صلاة المطر»، وبعده «دخان» و«عميل التعب»، ثم «خذلتني النجوم» الصادر سنة 2005.. في مجموعته الجديدة «شبّه لي» التي طبعتها دار التكوين بدمشق، يبدو الشاعر أكثر اختزالاً وتكثيفاً من حيث شكل القصيدة وحجمها.
في كتابه «حيوات ميتافيزيقية، حيوات تاريخية» (الدار العربية للعلوم ناشرون)، يذكّرنا اسكندر حبش بمقولة الكاتب الإنكليزي ماثيو أرنولد: «الصحافة هي أدبٌ على عجل».
يأتي كتاب "أنا والأصدقاء" الصادر حديثا عن الهيئة العامة السورية للكتاب ليضيف مبدعه الشاعر السوري سليمان العيسى لبنة أخرى إلى البناء الأدبي والفكري الثري الذي أنجزه منذ ولادته عام 1921 وحتى الآن.
في لقطات سينمائية مشغولة ببراعة، وفي أكثر من زمان ومكان، وفي أكثر من جغرافيا.
حصل الروائيان صالح دحدل من سورية وسيمون سعد من لبنان أمس على المركز الأول لأفضل عمل روائي لعام 2010 عن روايتهما أحلام نازفة وذلك في المسابقة السنوية التي تنظمها الجمعية الدولية للفنون باليونان والتي شاركت بها أعمال من كل من سورية ولبنان واليونان وإيران وبولندا وقبرص والإكوادور علماً أن الروائيين نالا الجائزة ذاتها في العام 2009 عن روايتهما البراءة المجروحة.