تركيا تتحضر لما بعد الباب.. و10 كم تفصل «الديمقراطية» عن سد الفرات
حشدت تركيا مزيداً من التعزيزات العسكرية والعتاد من أجل حسم معركة الباب التي أذاق خلالها تنظيم داعش الجيش التركي والمليشيات السورية المتحالفة معه مر الهزيمة القاسية. وربما كان للتعزيزات التركية الجديدة وظيفة أخرى، وهي إعطاء الزخم لتهديد أنقرة بالتوجه إلى مدينة منبج بعد الباب، لطرد «وحدات حماية الشعب» الكردية المتحالفة مع أميركا وألمانيا، منها.