العراق: مقتل 115 شخصاً وإصابة 200 آخرين
خسر العراق المئات من أبنائه الاثنين حيث قتل ما لا يقل عن 115 شخصا وأصيب ما يقرب من مائتين آخرين في يوم دموي جديد، بينما بدأت طلائع القوات الأميركية الإضافية في الوصول إلى العراق وسط تصاعد كبير في خسائرها.
خسر العراق المئات من أبنائه الاثنين حيث قتل ما لا يقل عن 115 شخصا وأصيب ما يقرب من مائتين آخرين في يوم دموي جديد، بينما بدأت طلائع القوات الأميركية الإضافية في الوصول إلى العراق وسط تصاعد كبير في خسائرها.
في ختام منتدى ديني استمر ثلاثة أيام في قطر شارك فيه أكثر من 200 من علماء الدين السنة والشيعة من أكثر من 40 دولة.أكد علماء مسلمون كبار في بيان من عشر نقاط صدر في ختام المنتدى "حرمة دم المسلم وماله وعرضه" ودعا ايضا الى "الوقوف صفا
توجه الى طهران امس وزير الخارجية السوري وليد المعلم لإجراء مباحثات مع عدد من المسؤولين الايرانيين غداة زيارة الامين العام لمجلس الامن القومي الايراني علي لاريجاني الى دمشق
فيما يعد واحداً من أكثر الأيام دموية في العراق، لقي ما لا يقل عن مائة شخص مصرعهم، وأصيب نحو مائتين آخرين، في سلسلة من التفجيرات في عدة أنحاء بالعراق الاثنين.جاء أسوأ تلك التفجيرات، في هجوم متزامن بسيارتين
قال مسؤولون في وزارة الدفاع الامريكية إن طائرة الهليكوبتر الامريكية التي تحطمت في العراق يوم السبت الماضي في حادث اودى بحياة 12 شخصا قد تكون اسقطت بفعل نيران معادية. وقد اعلن تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين من خلال بيان نشر على الانترنت مسؤوليته عن اسقاط الطائرة
انصب اهتمام الصحف الأميركية اليوم الاثنين على الشأن العراقي وتصريحات بوش بهذا الشأن الذي نفى فيها تحديد جدول زمني للخروج من العراق، وقال إن الحرب على الإرهاب ستدوم طويلا، ودعا بعض الصحف إلى التعاطي مع اللاجئين العراقيين.
في هذا الزمن الوحشي يقف الشاعر العربي أمام أحد خيارين: (إن سكت مت، وان قلت مت، وقد اختار شاعرنا موته في القصيدة فكانت القصيدة وطنه والمنفى مفتوحا، لذا ظل سعدي يوسف رجلاً لاضمانة لأفراحه سوى قهوة القصيدة وكرسيها الذي تجلس عليه.