رفضت الأمم المتحدة طلب داني دانون مندوب «إسرائيل»، بتفكيك مازعم أنه أبراج ونقاط رصد أقامها «حزب الله» اللبناني قرب الحدود، تحت غطاء جمعية مراقبة جودة البيئة اللبنانية «أخضر بلا حدود».
أوقف الجيش اللبناني إرهابيا اعترف بانتمائه لتنظيم “داعش” التكفيري وقيامه بتفخيخ السيارات وتفجيرها.
وأفادت مديرية التوجيه في قيادة الجيش اللبناني في بيان اليوم أن توقيف الإرهابي جاء “نتيجة عملية رصد ومتابعة حثيثة نفذتها مديرية المخابرات في الجيش للعناصر المتورطة في الأعمال الإرهابية والسيارات التي تم تفجيرها في عدة مناطق لبنانية”.
تغيّرت السياسة في الخليج. أحدث عصر محمد بن سلمان — وراعيه محمد بن زايد (ورعاتهما في اللوبي الصهيوني في واشنطن) ثورة في المنطقة لم يسبق لها مثيل. تغيّرت السياسة والإعلام والحروب منذ قدمهما على الساحة. تآلفهما ربط مصير العالم العربي بمصيرهما، وواشنطن تراقبهما بتحفّظ وقلق لكن لا خيار لها إلا المباركة. وانفجار الصراع الخليجي أدخل أدوات اشتباك لم يشهدها العالم العربي منذ الستينيات.
وسّعت وزارة الداخلية المصرية من حركة ملاحقة أعضاء جماعة «الإخوان المسلمين» الذين تم تصنيفهم قضائياً وحكومياً كعناصر إرهابيين خلال «مداهمات للأماكن الجبلية» وفقاً لما تؤكده، حيث شهدت الأيام الثلاثة الماضية إعلان تصفية 13 شخصاً تقريباً، منهم سبعة قتلوا في «مداهمة لمكان كانوا يتلقون فيه التدريبات في المنطقة الجبلية».
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الدعم الدولي لفكرة إنشاء مناطق تخفيف التوتر في سورية يسهم في تركيز الجهود لمكافحة التهديد الإرهابي.
قال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله إن أهم الأهداف المركزية للحروب في منطقتنا هو إنهاء القضية الفلسطينية، وأن الولايات المتحدة استغلت هذه الأحداث لتصفية القضية.
ألقى الجيش اللبناني اليوم القبض على عدد من الإرهابيين في عرسال شمال شرق لبنان.
وذكر بيان لمديرية التوجيه في قيادة الجيش اللبناني أن وحدة عسكرية داهمت فجرا منزل المتزعم في تنظيم “داعش” الإرهابي بشير الحجيري في بلدة عرسال البقاعية حيث حصل إطلاق نار كثيف وتمكنت من توقيفه مع إرهابيين آخرين كانوا معه في المنزل مشيرا إلى أنه بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
كشفت مصاد عن البدء بتسوية تمّ الاتفاق عليها الثلاثاء الماضي في إنخل وداعل بريف درعا الشمالي، مشيرة إلى تشكيل لجان مشتركة بين الطرفين لتحديد الفصائل الإرهابية من أجل قتالها بشكل مشترك بإشراف روسي.
وذكرت المصادر أن اجتماعاً أمنياً جرى أمس الأربعاء في إزرع بريف درعا بين قيادات أمنية سورية وممثلين عن الفصائل المسلّحة، لافتة إلى أن الاجتماع في ريف درعا جرى برعاية وإشراف روسيا.