الإبراهيمي يوفر الدعم الدولي والغطاء الإقليمي من إيران وتركيا والمسلحون منقسمون
يختبر السوريون اليوم بارقة الامل اليتيمة التي تلوح امامهم منذ شهور للحد من تفاقم العنف، عندما تعلن دمشق قبولها هدنة عيد الاضحى على الرغم من الاجواء التشاؤمية المحيطة بالازمة، فيما أفادت مصادر ان الخطوة السورية التي تنتظر قرارا من الجيش، ستتضمن شروطا واضحة لما اسمته «قواعد الاشتباك» في حال حدوث خرق عسكري او ميداني من جانب مجموعات المعارضة المسلحة.