القاهرة

قال رئيس وفد حركة فتح نبيل شعث، بعد لقائه مدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان في القاهرة امس، إن الحركة لم تعد تطالب حركة حماس بالعودة عن »انقلابها« في قطاع غزة، مشيرا الى أن فتح قبلت اقتراحا مصريا بأن يشكل الفلسطينيون

وصل عدد ضحايا الانهيار الصخري على منازل سكنية في ناحية الدويقة في ضواحي القاهرة قبل أسبوعين، إلى 101، بحسب مصدر أمني مصري.

كشفت دراسة حكومية في مصر، عن أن أوضاع مئات الألوف من المصريين تعتبر »مأساوية«، بسبب الارتفاع المستمر في أسعار الوحدات السكنية الشعبية، وعدم مقدرة هؤلاء على توفير سكن مناسب لهم.

استشهد فلسطينيان، هما طفل ومسنة، برصاص الاحتلال في الضفة في اليومين الماضيين، فيما لوحت السلطة الفلسطينية بإمكان استخدام القوة لاستعادة السيطرة على قطاع غزة، وهو ما اعتبرته حركة حماس إصرارا على إغراق الفلسطينيين »في الفتنة الداخلية«.

لم يُدفن محمود درويش (13 آذار/ مارس 1941 ــــ 9 آب/ أغسطس 2008) في تراب الجليل كما تمنّى، وكما طالب أقرب أصدقائه في بيان بعد رحيله، لأنّ وجوده هناك سيحوّله إلى رمز «جديد» يؤكد أنّ الأرض لأصحابها الحقيقيّين، فيما إسرائيل تريد التخلّص من

يمكن اختزال سيرة أسمهان (1912ـــ1944)، بأنها أيقونة الجسد والصوت، وبأن المغنية الفاتنة لفتت الانتباه إليها ضمن هذين المسارين اللذين كانا يلتقيان ويفترقان تبعاً للشخصيات التي أسهمت في أحداث حياتها القصيرة

باتت القوات العربية أو «المساعدة» العربية لقطاع غزة أمراً واقعاً متفقاً عليه من معظم الدول العربية والفصائل الفلسطينية، إلا حركة «حماس»، التي تبدو على قاب قوسين أو أدنى من

أعلنت محكمة استئناف القاهرة الخميس، أنها ستبدأ عقد جلسات محاكمة رجل الأعمال والبرلماني المعروف هشام طلعت مصطفى، والضابط السابق محسن السكري، المتهمين بقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، في 18

هل تتمكن ليفني من تغيير أجندة أولمرت ومجابهة حزب الله