واصلت الجهات المختصة تأمين القرى والبلدات المحررة من الإرهاب في ريف حماة الجنوبي عبر عمليات تمشيط دقيقة لإزالة مخلفات التنظيمات الإرهابية وتطهيرها من الألغام والمفخخات.
انطلقت مساء اليوم في قلعة الحصن بوادي النضارى بمحافظة حمص فعاليات مهرجان القلعة والوادي بمشاركة حشد كبير من الفعاليات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والفنية والرياضية والأهلية المحلية.
وأكدت الكلمات التي ألقيت في حفل الافتتاح على اهمية المهرجان الذي بات تظاهرة سنوية تحتفل بها منطقة الوادي كما أنه رسالة تأكيد على تعاف لكامل جغرافيا محافظة حمص ومواكبة لانتصارات الجيش العربي السوري.
ولفتت الكلمات الى أن القلعة تروي اليوم حكاية العز والفخار وتبعث برسائل لقلاع حلب وتدمر وقريبا إلى بصرى الشام.
عثرت الجهات المختصة خلال تمشيط قرى ريف حماة الجنوبي بعد تطهيره من الإرهاب منتصف أيار الماضي على أسلحة وذخائر من مخلفات التنظيمات الإرهابية بقريتي طلف وخربة الجامع.
وأفاد مصدر ميداني في حماة بأن عناصر الهندسة في الجهات المختصة عثرت خلال استكمال أعمال تأمين قريتي طلف وخربة الجامع بريف حماة الجنوبي على وكرين يحويان كمية من الأسلحة والذخائر من مخلفات الإرهابيين كانوا يستخدمونها للاعتداء على النقاط العسكرية والمدنيين الآمنين في القرى المجاورة.
عدة نقاط أجمع عليها المواطنون من مختلف الشرائح عن مستوى الأداء الحكومي..
عثرت الجهات المختصة أثناء تمشيط قرى ريف حماة الجنوبي بعد تطهيره من الإرهاب منتصف أيار الماضي على اسلحة وذخائر من مخلفات التنظيمات الارهابية مخبأة في وكرين بقريتي طلف وحربنفسه.
وعثرت عناصر الهندسة في الجهات المختصة خلال استكمال أعمال تأمين القرى والبلدات بريف حماة الجنوبي على وكرين يحتويان كمية من الأسلحة والذخائر من مخلفات الارهابيين كانوا يستخدمونها للاعتداء على النقاط العسكرية والمدنيين الآمنين في القرى المجاورة.
أقدم المدعو ( ص – م ) من مواليد 1998 على قتل شقيقه المدعو ( م – م ) من مواليد 1996 وحرق جثته ورميها على الطريق العام المحاذي لاوتستراد دمشق – حمص الدولي في مخيم الوافدين بريف دمشق محاولاً اخفاء معالم الجريمة وملامح شقيقه المغدور، وذلك عند الساعة الرابعة فجراً من يوم أمس الجمعة.
هذا وألقى مركز شرطة مخيم الوافدين على القاتل، بعد ساعة من الابلاغ عن الجريمة، فيما تستمر التحقيقات معه لمعرفة دوافع الجريمة.
المصدر : الشرطة Police
لم يعد خافياً على أحد أن الصراع على سورية كان لسببين أساسيين: السبب الأول، هو قطع حلقة المقاومة من ايران الى فلسطين مروراً بسوريا. في هذا الإطار جاءت الحرب السورية كأداة للضغط على إيران من إجل إيقاف برنامجها النووي ووقف دعم حركات المقاومة ضد كيان العدو. والسبب الثاني، يتعلق بالصراع ليس على النفط السوري وإنما على خط أنابيب الغاز، التي كان يفترض أن تمر عبر سوريا من قطر إلى أوروبا.
افتتحت مدينة حمص أولى مشاريع الطاقة البديلة لها بعد سنوات الحرب، من خلال ربط دائرة حفظ الطاقة في شركة كهرباء حمص أول مشروع استثماري كهرضوئي لتوليد الكهرباء مع الشبكة العامة بالمدينة الصناعية بحسياء بحمص، بعد أن تم تركيب كل التجهيزات اللازمة لعملية الربط وإجراء كل الإختبارات اللازمة على المشروع لضمان حماية الشبكة وحماية المشروع عند حدوث أي عطل أو خلل.
“نحن الخاسرون في الحرب السورية، الأسد سيصل إلى الحدود، أقول بتواضع أنه انتصار على “إسرائيل” أيضاً، وليس فقط
كشف مصدر واسع الاطلاع في قطاع النفط السوري عن اتفاق يتم تنفيذ بنوده بين الحكومة السورية وبين القيادات الكردية شرق الفرات منذ أشهر.
وأوضح المصدرأنه بموجب هذا الاتفاق يقوم “الأكراد” باستخراج نحو 50 ألف برميل نفط يوميا من حقلي الرميلان والجبسة في محافظة الحسكة، يتم تسليم ثلثها لمصفاة حمص لصالح الحكومة السورية، بينما تحتفظ “القيادات الكردية” بالثلثين الباقيين بحجة أنها “لسد احتياجات الاستهلاك المحلي في مناطق سيطرتها” حيث تقوم بتكريرها في مصاف محلية “بدائية” كما تستخرج النفط السوري من الآبار المذكورة بطرق غير نظامية.