سقوط الجيب الأخير الرستن – تلبيسة وعودة طريق حمص – حماه الدولي خلال يومين
توصلت أطراف التفاوض في ريف حمص الشمالي إلى اتفاق يقضي بإخراج المجموعات المسلحة من ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي بما فيها محور الرستن – تلبيسة.
توصلت أطراف التفاوض في ريف حمص الشمالي إلى اتفاق يقضي بإخراج المجموعات المسلحة من ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي بما فيها محور الرستن – تلبيسة.
نشر الإعلام الحربي السوري قائمة الفصائل الناشطة في ريف حمص الشمالي التي رفضت وقف إطلاق النار والمصالحة مع دمشق، وأكدت أنها ستقاتل حتى “الرمق الأخير”.وتتضمن القائمة المنشورة على صفحة “شبكة الإعلام الحربي السوري”، الأربعاء 2/5/2108، المجموعات التالية:
1- جبهة تحرير سوريا
2- غرفة عمليات رص الصفوف
3- تشكيل أهل السنة والجماعة
4- حركة تحرير الوطن
أكدت معلومات أولية عن التوصل لاتفاق يقضي بإخراج المجموعات الإرهابية من ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي خلال ثلاثة أيام من تاريخ توقيع الاتفاق.
وأشارت المعلومات إلى أن الاتفاق يقضي بتسليم الإرهابيين لسلاحهم الثقيل والمتوسط والعتاد والذخائر خلال يومين من تاريخ توقيعه، فيما يسمح للمسلحين الراغبين بتسوية أوضاعهم بالبقاء.
جولة واسعة في أحياء حمص الأثرية شارك فيها أكثر من 50 شابا وشابة ضمن فعالية هي الرابعة من نوعها لحملة “اكتشف سورية..حمص حجار السود” التي أطلقها مشروع مدى الثقافي بالتعاون مع لجنة النشاط الاجتماعي والثقافي في نقابة المهندسين.
الجولة تضمنت حسب رامز الحسين مدير ومؤسس مشروع “مدى- أسوار حي الأربعين.. برج باب هود..الباب المسدود.. جامع دحيه ..ساحة الزاوي.. سوق الحشيش.. جامع أبو لبادة.. قصر فركوح” مشيرا إلى أن النشاط يهدف للتعريف بمعالم حمص الأثرية والتأكيد على أصالة الهوية الحضارية لسورية التي استوعبت كل الحضارات وأعادت إنتاجها بطريقتها الخاصة وبروح الإنسان السوري المبدع.
مع تكثيف الجيش العربي السوري لعمليته العسكرية ضد التنظيمات الإرهابية والميليشيات المتحالفة معها في وسط البلاد، الأمر الذي دفع الأخيرة إلى استجداء عقد جلسة جديدة من المفاوضات بالشروط التي حددتها الدولة السورية، وسط ترجيحات بأن ترضخ للمصالحة.
لم يغيّر الاعتداء الأخير ضد مواقع عسكرية أيّاً من الأحداث المهمة الجارية في الميدان، وعلى رأسها المعارك ضد «داعش» في الحجر الأسود واتفاق مخيم اليرموك المحميّ بضمانات من «ثلاثي أستانا»، إلى جانب التحضيرات لحسم ملف ريف حمص الشمالي، بالمفاوضات أو النار. وبالتزامن، استكملت زيارة وفد برلماني إيراني لدمشق، وفق جدولها المخطط، برغم الزخم العسكري والإعلامي الذي ينصبّ على الوجود الإيراني في سوريا.
رفض سكان بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرين الخروج على دفعات تحسبا لأي تصرفات من قبل المسلحين، واشترطوا الخروج جماعيا، فيما أمهل الجيش مسلحي ريف حمص الشمالي 72 ساعة للاستسلام.
و حذر الجيش السوري بتكثيف عملياته العسكرية في ريف حمص الشمالي ما لم يخرج المسلحون من ريف حمص الشمالي إلى إدلب وجرابلس خلال 72 ساعة.
نشرت الصفحة الرسمية للرئاسة السورية على فيسبوك اليوم فيديو لزيارة أسماء الأسد، عقيلة الرئيس السوري، لمدرسة
في مدينة حمص، التي تنحدر منها.
وذكرت الصفحة الرئاسية أن أسماء الأسد شاركت أطفال مدرسة "عكرمة المخزومي" في مدينة حمص احتفالهم بمهرجان
"أطفالنا عشاق سورية إلى العلياء.. نسير لنصنع مجدها".
على هامش المؤتمر السنوي الأول لنقابة المهن والمحاسبية كشف وزير المالية مأمون حمدان عن دراسات يومية تتعلق بزيادة الرواتب، مضيفاً: لا يمكن للوزارة أن تقوم بذلك بمفردها وهي تدرس العبء المالي ولكنها ليست صاحبة القرار وتكلمت عن ذلك ألف مرة ودائماً تسألون عن الموضوع نفسه إذاً لماذا هناك مجلس وزراء؟
انشغال الشباب بالحرب، أدى لدخول المرأة السورية للعديد من مجالات العمل، ولتشغل دور “أم وأب وربة عائلة”، لكن هل للمرأة مثلاً أن تعمل سائق شاحنة أو جرار، أو أن تعمل بالكهرباء أو عاملة نظافة أو كل