تزامناً مع المشاورات التحضيرية لجولة محادثات أستانا المقبلة، والتي افتتحت باجتماع وفود الدول الضامنة في طهران، تشير تصريحات الدول المعنية بالملف السوري إلى أن ملف مدينة إدلب وريفها لن يكون كغيره من مناطق «تخفيف التصعيد»، عقب التطورات الأخيرة التي وضعت المنطقة في يد «هيئة تحرير الشام»
تابع الجيش السوري وحلفاؤه تقدمهم على جبهة ريفَي حمص وحماة الشرقيين، فارضين سيطرتهم على بلدة الطرفاوي، شمال شرق أبو العلايا في منطقة جب الجراح شرقي حمص، بالتوازي مع وصولهم إلى مشارف قرية صلبا التابعة لناحية صبورة شرقي حماة.
لا تزال بعض المشكلات والهموم التي يعاني منها الفلاحين تتكرر وتناقش على طاولة الاجتماع التي ضمّت وزارة الزراعة والاتحاد العام للفلاحين رغم الجهود المشتركة لحلها لتتصدر الاجتماع من جديد، منها تحقيق هامش ربح للفلاح، 
انتهت المرحلة الثانية من عمليات الجيش وحلفائه في محاذاة الحدود مع الأردن، بفرض سيطرة كاملة على النقاط الواقعة ضمن حدود محافظة السويداء.
أوقعت وحدات من الجيش السوري بالتعاون مع القوات الحليفة أكثر من 80 إرهابياً من تنظيم “داعش” بين قتيل ومصاب ودمرت وصادرت لهم آليات وذخائر كانت بحوزتهم أثناء محاولتهم التسلل إلى عدد من نقاط الجيش بريف حمص الشرقي.
في جرد لعدد الضبوط التي نظمتها وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك خلال شهر تموز الماضي، بلغ عدد الضبوط المنظمة 2212 ضبطاً، بينما بلغ عدد العينات المخالفة 986 بمجموع قدره 3198 ضبطاً تموينياً، اختلفت نوعيتها بحسب المحافظة.
منذ عدة سنوات طرحت الحكومة مشروع إعادة الإعمار كمشروع إستراتيجي للرد على محاولة الإرهاب
وداعميه النيل من موقف هذا الوطن ومن صموده، ولأن هذا المشر
