استبقت دمشق اللقاء المرتقب بين وزراء خارجية روسيا سيرغي لافروف والولايات المتحدة جون كيري وفرنسا لوران فابيوس في باريس اليوم، بالإعلان رسمياً عن موافقتها المبدئية على المشاركة في مؤتمر «جنيف 2»، الذي رأت فيه فرصة مؤاتية للحل السياسي للأزمة السورية.
ذكرت صحيفة لوموند الفرنسية أمس أن ما بين
180 و200 مواطن فرنسي توجهوا العام الماضي إلى سورية للقتال إلى جانب المجموعات الارهابية المسلحة.
لا مؤتمر في جنيف بين النظام السوري والمعارضة قبل العشرين من 
حزيران المقبل.
وبحسب ديبلوماسي غربي، يعمل في جنيف، لا تزال الأمم المتحدة تتمهل في تكليف فريق مختص بالإعداد للمؤتمر
الجمل- باسل يونس: ما هو مستقبل "حرب الأمم في سوريا وعلى سوريا؟ هل يمكننا القول أنها الحرب الباردة تنبعث من جديد ؟
في تقرير بعنوان "علاج لفيروس نقص المناعة المكتسبة؟"، تحدثت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية عن مؤتمر سوف يعقد في باريس بمناسبة الذكرى الثلاثين لاكتشاف فيروس نقص المناعة المكتسبة "HIV".
وأشار التقرير إلى أن العالمة الحاصلة على جائزة نوبل فرانسواز باري سينوسي متفائلة بشأن اكتشاف علاج فعال للفيروس، وتقول إن ذلك لن يعني القضاء على الفيروس، بل إعطاء المصابين علاجات تجعل الفيروس تحت السيطرة وتحد من إمكانية نقله لأشخاص آخرين.
وأوضح التقرير ان فيروس الـHIV المسبب لمرض الإيدز قد اصاب 60 مليون شخص في العالم، بينما فتك المرض بخمسة وعشرين مليوناً حول العالم منهم منذ ثمانينيات القرن الماضي.
رمت موسكو، أمس، كرة إنجاح المؤتمر الدولي في جنيف
في ملعب الدول الداعمة للمعارضة السورية، إذ أصرّت على معرفة الأطراف المعارضة المستعدة للمشاركة في هذا المؤتمر، مكررة دعوتها إلى توسيع الدائرة لتشمل دول جوار سوريا والسعودية وإيران، فيما واصلت باريس محاولاتها التشويش على «جنيف 2» برفضها مشاركة طهران فيه.
فرسان الملف السوري الثلاثة في خلوة مغلقة. السفراء،
إريك شوفالييه الفرنسي، روبرت فورد الأميركي، وجون ويلكس البريطاني، التقوا في واشنطن لغربلة نتائج الاتصالات حول جنيف الثانية.
«تنفق شركات الإعلان أكثر من 5 مليارات دولار سنوياً لتقول لنا كيف نفكّر». «تلعب الميديا دوراً قوياً في كيفية رؤيتنا للآخرين ولأنفسنا». هذا بعض ما يطرحه فيديو أعدّه ثلاثة طلاب، كبحث في صفّ الدراسات الجندرية والنسائية في «جامعة ساسكاتشوان» الكندية. نُشِر الفيديو على يوتيوب في نيسان الماضي، وحقَّق حتى أكثر من مليون مشاهَدة.
في إطار الأسبوع «المارثوني» الذي مرّت به الحكومة الإسرائيلية لإقرار ميزانية التقشف،
اقترحت وزارتا الدفاع والمالية حلاً يساعد على تغطية العجز، وبالطبع المستهدف الأساسي هو الفلسطيني. الوزارتان اقترحتا زيادة الرسوم على الصادرات والواردات الفلسطينية.