باريس
إخلاء محطة قطارات جنوب غرب ألمانيا عقب تهديد بوجود قنبلة
أخلت الشرطة الألمانية أمس محطة قطارات في بلدة جنوب غرب ألمانيا عقب تهديد بوجود قنبلة داخلها.
ونقلت رويترز عن الشرطة الالمانية قولها “إنها تلقت تهديدا بوجود قنبلة داخل محطة القطارات في بلدة راشتات جرى على إثره إخلاء المحطة وإغلاقها” مشيرة إلى أن عمليات بحث من الشرطة وخبراء المتفجرات مازالت مستمرة وحتى الآن لم يتم العثور على أي شيء مشبوه.
وتشهد ألمانيا والدول الغربية حالة استنفار أمني خوفا من ارتداد الإرهاب الذى دعمته بعض تلك الدول وتغاضت عن جرائمه في سورية إلى أراضيها ولا سيما بعد وقوع هجمات إرهابية في مدن أوروبية عدة مثل باريس وبروكسل ونيس.
«ملجأ مؤقت» للآثار المهددة
تعمل فرنسا على إعداد مشروع لإقامة ملجأ مؤقت للآثار المهددة في العالم، لتقترحه في المؤتمر الدولي حول التراث المهدد المقرر عقده في أبو ظبي مطلع كانون الاول المقبل.
رئيس معهد العالم العربي في باريس جاك لانغ قال لوكالة «فرانس برس»: «يجب التحرك للمساهمة في انقاذ المعالم الأثرية في سوريا والعراق ومالي وليبيا وبلدان أخرى».
سجون للبيع
أطلقت الدولة الفرنسية قبل 15 عاماً خطة واسعة لتحديث السجون بعدما تعرضت للانتقاد على الصعيد الأوروبي بسبب اكتظاظ سجونها وتداعي بعضها.
فرنسا تسعى لمحاكمة دمشق وموسكو بارتكاب جرائم حرب
فيما هدأت جلبة الحركة الديبلوماسية حول سوريا بعد جلسة مجلس الامن الدولي الاخيرة، وعلى وقع الرؤية التركية الروسية المشتركة حول ضرورة سحب مسلحي «جبهة النصرة» من حلب، بدأت باريس مناورة دولية جديدة تهدف من خلالها للدفع نحو فتح تحقيق في جرائم حرب تتهم دمشق وموسكو بارتكابها.
اليمن: أميركا تخشى شمولها بـ«جرائم الحرب» السعودية
لا مؤشرات مقنعة على أن المجزرة التي نفذها العدوان السعودي في صنعاء السبت الماضي قد تؤدي إلى ضغط دولي على الحليف السعودي لضبط إيقاع جرائمه في اليمن، أو تقليص ضرباته، أو حتى «تحديد أهدافه بشكل أكثر دقة»، لو صدق «حسن النية» الأميركي الذي عبّر عنه مسؤولون في وثائق سرّبت لـ «رويترز»، حول اعتقاد قديم لديهم بأن السعوديين لن يفلحوا في قصر ضرباتهم الجوية على أهداف للحوثيين أو حلفائهم.
صفحة جديدة في الحرب: الحوثي وصالح يعلنان «نفير الثأر»
«ما بعد مجزرة الصالة الكبرى، لن يكون كما قبلها». قد تكون عبارة رئيس أركان الجيش اليمني، خير تعبيرٍ عن أثر الجريمة التي ارتكبها طيران التحالف السعودي أول من أمس في صنعاء. الجريمة الأكبر في تاريخ العدوان، من حيث عدد الشهداء والجرحى، تفتح صفحة جديدة في الحرب، وتنقل المواجهة إلى مستويات أخرى، عسكرياً وسياسياً.
مجزرة صنعاء.. هل تحسم مصير حلب؟
لم تنتظر أميركا طويلا لتوجيه الاتهام الى السعودية في مجزرة اليمن. قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي نيد برايس: «ان التعاون الأمني الأميركي مع السعودية ليس شيكا على بياض، وفي ضوء هذا الحادث وحوادث أخرى وقعت مؤخراً بادرنا بمراجعة فورية لدعمنا الذي قُلص بشكل كبير بالفعل للتحالف الذي تقوده السعودية». جاء هذا التنصل الأميركي من الرياض قبل أي تحقيق فعلي في ما حصل.
نواب بريطانيون يطالبون بلادهم بتنفيذ ضربات جوية على سورية
دعا العضو في مجلس العموم البريطاني جون وودكوك، إلى عقد جلسة برلمانية طارئة بهدف وضع حد للعنف في سورية، مرافقاً هذه الدعوة باتهامات بحق دمشق وموسكو، ومهدداً بتسديد سلاح الجو البريطاني ضربات إلى القواعد العسكرية السورية، رداً على اختراق الطيران السوري لمنطقة حظر جوي فوق حلب، «يمكن إقامتها» على حد تعبيره.
روسيا تستخدم “الفيتو” ضد مشروع قرار فرنسي حول سورية
استخدمت روسيا حق النقض “الفيتو” في مجلس الأمن ضد مشروع القرار الفرنسي حول سورية فيما عطلت فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية مشروع قرار روسي آخر حول سورية في المجلس.