سينشئ المحافظون من أتباع الكنيسة الأنجليكانية المجتمعون بالقدس تجمعا عالميا لمقاومة التيارات الحديثة بكنيستهم من قبيل تلك التي لا تمتنع عن ترسيم رجال أو نساء دين مثليين.
في نهاية العام الماضي، وافق الكونغرس على طلب من الرئيس (جورج) بوش لتمويل تصعيد كبير في العمليات السرية ضد إيران، وذلك حسب مصادر حالية وسابقة في الجيش والاستخبارات والكونغرس. هذه العمليات، التي خصص لها الرئيس حوالى 400 مليون دولار،
نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن نائب وزير الدفاع متان فلنائي قوله إن المعابر الحدودية مع قطاع غزة سيعاد فتحها أمام حركة البضائع اعتبارا من الثامنة صباحا بالتوقيت (الخامسة بتوقيت غرينتش) بعد إغلاقها مدة أربعة أيام بحجة خرق الفلسطينيين لاتفاق التهدئة.
حذرت إحدى أعضاء برلمان الكنيسة الإنجليكانية (سينود) من أن خلافات الكنيسة الإنجليزية بشأن المثليين والأساقفة الإناث لا يعد شيئا إذا ما قورن بالتهديد الذي تواجهه بسبب تنامي أعداد المسلمين في بريطانيا.
أكدت مصادر دبلوماسية غربية واسعة الاطّلاع في نيويورك، أمس، أن المفاوضات غير المباشرة التي ترعاها تركيا بين إسرائيل وسوريا «لم تتقدم قيد أنملة»، وأن «الهوة بين الطرفين شاسعة للغاية». لكن الحكومات الثلاث في إسرائيل وسوريا
كشفت صحيفة «الشروق» التونسية أن تقريراً للمخابرات الروسية، ومصادر اسرائيلية أكدوا أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي تعرض لمحاولة اغتيال خلال مراسم توديعه في مطار بن غوريون الاسرائيلي، وهذا يناقض الرواية الرسمية الاسرائيلية التي تحدثت
أطلقت كتائب الأقصى الجناح المسلح لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) صاروخا من قطاع غزة على بلدة سديروت جنوب إسرائيل، الأمر الذي يضع التهدئة التي تم التوصل إليها بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل في مهب الريح،
تذرّعت إسرائيل أمس بإطلاق صاروخين من قطاع غزة لإغلاق جميع المعابر التي كانت فتحتها مع القطاع بعد إقرار التهدئة، ما ينذر بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، الأمر الذي استدعى مطالبة «حماس» مصر بالتدخل.
تشير المقولة الدارجة إلى أنّه إن أردتَ أن «تقتل مشروعاً، فحوّله إلى لجان»... تُرى هل ينطبق الأمر نفسه على مشروع وثيقة تنظيم البثّ الفضائي؟ تلك الوثيقة التي أحال الوزراء العرب تنفيذ آلياتها الأسبوع الماضي إلى «مفوضية» مستحدثة، ويزيدُ من
ذكر مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن الرئيس المصري حسني مبارك تعهد لرئيس الحكومة الإسرائيلية، إيهود أولمرت، بعدم فتح معبر رفح، إلا بعد إطلاق سراح الجندي، جلعاد شاليط، الذي تحتجزه حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، منذ أكثر من عامين.