بلغة حاسمة وحازمة، كرّر الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، في خطابات عاشوراء وأمس، أنّ قرار المواجهة الشاملة مع «داعش» في سوريا قرار نافذ ولا عودة عنه، شارحاً أهمية عدم التوقف عند أي اعتبار، لأن المعركة لا تنتهي إلا بالإجهاز على التنظيم.
أكدت مصادر أمنية سورية لـ “القدس العربي” أن تنسيقاً استخباراتياً متطوراً وعميقاً يجري بين أنقرة وموسكو على مستوى
العمليات العسكرية الجارية التي تنفذها القا
الشيقل "الشيكل" عملة سومرية أكادية بابلية قديمة جدا , لاعلاقة للهيود وإسرائيل بها على الإطلاق.. اليهود الصهاينة لم يكتفوا بسرقة أرض فلسطين بل امتدت أيديهم إلى تراث وثقافة سوريا الطبيعية , ونحن مشغولون بعبلة وعنترة وأشعار تأبط شرّا وحكايات الزير وحرب البسوس ممن لا يمتون بصلة للتراث السوري الزاخر بالمعارف والمعالم الحضارية ..
يقول الدكتور شامخ زكريا علاونه "جامعة القدس المفتوحة" في مقالة هامة له :
عندما بدأت الأحداث في سورية، وقبل أن تنجلي حقيقة الحرب القذرة التي تجري على أرض سورية العظيمة، كنت مشاركاً
في ملتقى في الإمارات العربية المتحدة، وفي أبو ظبي تحديداً، وفي اليوم الأخير من الملتقى بدأت الأحداث تتسارع،
محمد محسن ملحن سوري كبير شدت بألحانه أصوات غنائية عربية كبيرة فتألقت معه وتألق معها واستطاع خلال رحلته مع الموسيقا أن يفرض نفسه عربيا والتي استمرت أكثر من 60 عاما إلى جانب الملحنين العرب الكبار.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن الأمير السعودي الذي زار الكيان الإسرائيلي سرا قبل أيام هو ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان.
كشفت الإذاعة “الإسرائيلية” عن قيام أحد أمراء بني سعود بزيارة الكيان “الإسرائيلي” سراً خلال الأيام الأخيرة ولقائه عدداً من مسؤولي هذا الكيان.
هذه محاولة متواضعة منا لفض الاشتباك القديم الجديد بين العروبة والإسلام، كمصطلحين أو سياستين، هي محاولة تأتي
في زمن اختلطت فيه القضايا، زمن تسيد فيه آل سعود المشهد سواء عبر الإرهاب باسم الإسلام “دا
يوماً بعد يوم يتبين أن المزاعم “الإسرائيلية” حول الصداقة الوطيدة والمتينة مع روسيا الاتحادية ما هي إلا ذر للرماد في
العيون، وأكثر من ذلك، تؤكد موسكو لكل من
أقر رئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوجود اتصالات وعلاقات تعاون متعددة المستويات بين “إسرائيل” وعدد من الدول العربية.