بيوت عزاء لـ«دواعش» في الأردن بموافقة رسمية
في الخطاب الأخير للملك الأردني، عبدالله الثاني، قبل أيام أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، ركز في حديثه على سبل مواجهة الفكر المتطرف التكفيري، ودعم الاعتدال كوسيلة لمواجهة من سمّاهم خوارج العصر، ثم وضع مجموعة من النقاط اعتبرها خريطة طريق للانتقال إلى المجتمعات المتسامحة.