انهيار نظام التحالفات ضد سورية
يتبين من المتابعة الإسرائيلية لحرب السعودية على اليمن أن عجز الملك سلمان بن عبد العزيز عن حسم الحرب، سيدفعه إلى اتخاذ تدابير جديدة تتيح له الخروج من الحرب أو البدء بتخفيض تصعيدها لإنقاذ ماء وجهه أمام دول ا
يتبين من المتابعة الإسرائيلية لحرب السعودية على اليمن أن عجز الملك سلمان بن عبد العزيز عن حسم الحرب، سيدفعه إلى اتخاذ تدابير جديدة تتيح له الخروج من الحرب أو البدء بتخفيض تصعيدها لإنقاذ ماء وجهه أمام دول ا
عدا لزوم المكابرة لدى بعضهم، من العبث المجادلة في أن المحور المعادي للدولة السورية وحلفائها قد مُني بهزيمة، وبحدّ أدنى، أخفق في تحقيق أهدافه.
ذكر تقرير تلفزيوني إسرائيلي، الثلاثاء 15 أغسطس/آب، أن إيران تبني منشأة في شمال غربي سوريا لصنع صواريخ بعيدة المدى.
جددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا تحذيرها من خطورة الوضع في شبه الجزيرة الكورية وقالت إن الأمور وصلت إلى” حافة الهاوية ” وإن زيادة التصعيد “يمكن أن تؤدي إلى اندلاع حرب وسقوط آلاف الضحايا”.
منذ سنوات، ساد اعتقاد أنّ «الجيش الحر» يسير نحو حتفه. رغم النقاوة التي رسمت ملامحها أجهزة الدعاية العربية والغربية، لم يكن «الرعاة» معنيين بانتفاضة حريات وديموقراطية في سوريا.
منذ اقتراب عمليات الجيش السوري وحلفائه من ضفاف الفرات في ريف حلب الشرقي، اندفع «التحالف الدولي» لقطع الطريق أمامه في ريف الرقة الجنوبي عند الطبقة، لإبعاده عن سدّها الاستراتيجي وعن حدود مدينة الرقة التي اعت
أعلنت روسيا بشكل لا لبس فيه أن العمليات العسكرية في سورية التي يقودها الجيش العربي السوري وحلفاؤه هدفها الوصول إلى مدنية دير الزور أحد أكبر معاقل تنظيم “داعش” الإرهابية المتبقية في الهلال الخصيب.
أعلن توم بوسيرت مساعد الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي ومكافحة الإرهاب، أن ترامب لم يحدد لكوريا الشمالية خطا أحمر تترتب على تجاوزه عواقب.
وقال بوسيرت في حوار مع صحيفة "Washington Examiner" تعليقا على اللهجة الحادة التي استعملها الرئيس الأمريكي ضد كوريا الشمالية أن ترامب "بعقلانية لم يحدد خطوطا حمراء، هو تجاهلها ببعد نظر".
بعد قرار إنهاء برنامج تدريب المعارضة السورية المسلحة من قبل الـ”سي آي إيه”، صحيفة “نيويورك تايمز” تعرض لأسباب القرار التي تتركز في برنامج مكلف وغير فعال، وقوة قتالية جوفاء، ووصول الأسلحة الأميركية إلى الجماعات الإرهابية.
هل أصبحت أسوار الرقة أعلى وأكثر صلابة ومتانة من سور الصين العظيم؟!، وهل يستطيع عاقل أن يصدق الأكذوبة الدولية التي جعلت جميع شعوب العالم ترتعد وتخاف من البعبع الحديث الولادة "داعش"؟!، وكيف يمكن لتنظيم ظهر بطريقة مشبوهة أن يقف في وجه 60 دولة تملك من المال والسلاح ما يكفي لتحرير جميع شعوب العالم من الظلم والفقر والإضطهاد؟!.