اتفاقات «تخفيف التصعيد» صامدة«التحالف الأميركي» يسيطر على أحياء الرقة الجنوبية
فرضت الهدن التي أقرت وفق اتفاقات «تخفيف التصعيد» نفسها على الميدان، لتترك حرية التحرك للجيش وحلفائه شرقاً على طول البادية.
فرضت الهدن التي أقرت وفق اتفاقات «تخفيف التصعيد» نفسها على الميدان، لتترك حرية التحرك للجيش وحلفائه شرقاً على طول البادية.
الجمل ـ رشاد كامل:
هناك كتاب إنكليزي من سلسلة " للبسطاء – For Dummies " موجود فعلا بالمكاتب تحت عنوان " تعلم عن السياسة للبسطاء- politics for dummies"، وهناك نسخ منه، مثل تعلم كيف تعمل واشنطن للبسطاء، وتعلم عن السياسة الإنكليزية للبسطاء، ويبدو أن كل العالم المتحضر أصدر كتاباً عن سياسته للبسطاء ضمن هذه السلسلة ...
تتوالى الوقائع التي تؤكد مواصلة الولايات المتحدة الأمريكية دعمها للتنظيمات الإرهابية وزيف ادعاءاتها لجهة إيقاف هذا الدعم و”محاربة” الإرهاب، مثبتة أن هذه الادعاءات ما هي إلا مناورات مكشوفة تصب في خانة الخداع السياسي.
اعتبرت خبيرة أكاديمية، أن العقوبات الأمريكية الجديدة سترتد سلباً على واشنطن بدلاً من الإضرار بروسيا، وهناك ما يهدد بعواقب غير متوقعة بالنسبة لأمريكا نفسها.
مع استمرار الهدوء على جبهات «تخفيف التصعيد» في الجنوب وغوطة دمشق الشرقية، صعّد الجيش وحلفاؤه عملياتهم على الجبهات المشتركة مع تنظيم «داعش» خلال الأيام الماضية، محققين تقدماً لافتاً في ريف الرقة الجنوبي، وصولاً إلى حدود دير الزور الإدارية
دعت دمشق كلاً من مجلس الأمن والأمم المتحدة إلى اتخاذ خطوات تهدف إلى «حلّ (التحالف الدولي)» الذي تقوده واشنطن، ووقف جرائمه بحق الشعب السوري.
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما يقضي بتعزيز مجموعة القوات الموحدة المختصة بإدارة عمليات مكافحة الإرهاب في القوقاز.
أكّد وزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون، أنّ “واشنطن تعوّل على مواصلة التعاون مع روسيا حول أهم القضايا العالميّة
بعد التوافق الروسي الأميركي حول سورية والذي أثمر عن توقيعه اتفاقين لـ«تخفيف التصعيد» الأول في جنوب غرب البلاد في السابع من الشهر الجاري والثاني في منتصفه في غوطة دمشق الشرقية، توجهت واشنطن لتغيير خريطة انتشار وهيكلية الميليشيات المسلحة على امتداد مساحة البلاد بأسلوب العصا والجزرة.
أعلنت كوريا الديمقراطية انها نجحت أمس بإطلاق صاروخ بالستي عابر للقارات.