حماة

أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن لا نية لرفع أسعار المواد الأساسية، حيث شهدت الأسواق السورية حالة استقرار عامة في الأسعار وانخفاضاً ملحوظاً مقارنة بالفترات الماضية، إضافة إلى توفر جميع المواد الاستهلاكية في الأسواق.

في رسالة للتنظيمات الإرهابية في محافظة إدلب، بأن «فجر إدلب» قادمة لا محالة كثَّف الطيران الحربي السوري والروسي من غاراته على مواقع ونقاط انتشار تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي والميليشيات المسلحة المتحالفة معه، بريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي، وقضى على العشرات من الإرهابيين، على حين حاولت «إسرائيل» عرقلة جهود تحرير إدلب، بشن عدوان صاروخي تصدت له دفاعاتنا الجوية.

خصصت وزارة التعليم العالي 79 مركزاً معتمداً لقبول طلبات المفاضلة الجامعية والتسجيل المباشر للسنة التحضيرية للكليات الطبية والفرع الأدبي للعام الدراسي 2018-2019.

وتوزعت المراكز على “جامعات دمشق وفروعها في درعا والسويداء والقنيطرة، وجامعات حلب وتشرين والبعث وحماة والفرات وطرطوس”.

ودعت الوزارة الطلاب المتقدمين إلى “قراءة إعلانات المفاضلة جيداً ومعرفة متطلبات القبول الجامعي وشروطه”.

وبينت الوزارة أنه “يتاح للطالب تدوين 25 رغبة في بطاقة المفاضلة للفرع العلمي كحد أقصى ويمكن أن يدون رغبة واحدة أو أكثر”.

أفادت وكالة "سانا" بأن الدفاعات الجوية السورية تصدت اليوم الثلاثاء لعدة صواريخ أطلقتها طائرات إسرائيلية على منطقة وادي العيون بريف حماة.

وأصافت الوكالة السورية الرسمية أن وسائل الدفاع الجوي تمكنت من إسقاط عدد من الصواريخ التي أطلقتها القوات الإسرائيلية على المنطقة.

قصف الجيش السوري مواقعا لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي في ريف حماة الشمالي على الحدود الإدارية لمحافظة إدلب، بالتزامن مع وصول تعزيزات جديدة للجيش السوري إلى محاور إدلب.

كشف مدير الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية (محروقات) مصطفى حصوية  أنه ومنذ بدء تطبيق تعبئة مادة البنزين عبر البطاقة الذكية ضمن مشروع الأتمتة في محافظتي طرطوس واللاذقية بتاريخ 13 آب الماضي تم تحقيق وفورات جيدة في المادة بلغت حوالي 132 ألف ليتر بنزين يومياً.

على رغم حساسية القرار التركي بإدراج اسم «هيئة تحرير الشام» على قائمة «التنظيمات الإرهابية»، لم يشهد اليومان الماضيان ما يشير إلى وجود توتر مستجدّ بين أنقرة و«تحرير الشام»، سبّبه هذا التصنيف، إذ بقيت القوافل العسكرية التركية تعبر الحدود نحو نقاط المراقبة مروراً بعدد كبير من معاقل «تحرير الشام» في ريف إدلب، من دون أي معوقات. وعلى العكس، أفادت أوساط معارضة بأن الجمعة ـــ يوم الكشف عن القرار التركي ـــ شهد اجتماعاً بين ممثلين عن الحكومة التركية ومسؤولين في الهيئة لنقاش المساعي الهادفة إلى حلّ الأخيرة وإدماج عناصرها في نسيج الفصائل المحسوبة على أنقرة مباشرة.

وجهت وحدات من الجيش العربي السوري ضربات مكثفة على تجمعات وتحركات لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والمجموعات المرتبطة به في ريف حماة الشمالي.

وأفاد مصدر ميداني في  حماة بأن وحدة من الجيش دمرت مرابض صواريخ لإرهابيي “الحزب التركستاني” في قرية المشيك على الشريط الشرقي لسهل الغاب وقضت على العديد من الارهابيين الذين كانوا يقومون بنصب قواعد إطلاق الصواريخ.

بعد انتصارات الجيش العربي السوري وإغلاقه ملف الجنوب وإعلانه مواصلة عملياته ضد الإرهاب حتى تحرير كامل أراضي سورية بدأ رعاة الإرهاب رحلة البحث عن وسائل تعيق تقدمه في ملاحقة فلول ما تبقى من أدواتهم في إدلب ولا سيما تنظيم (جبهة النصرة) المدرج على لائحة الإرهاب الدولية معتمدين وكما جرت العادة على أذرع إعلامية ومرتزقة تم تدريبهم لهذا الغرض في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ممن تبقى لهم من إرهابيي

انتشرت مؤخراً أخباراً تتحدث عن “التجهيز لفتح طريق جديد لمدينة حلب، رديف لطريق خناصر، مخصص للسيارات السياحية حصراً (التكاسي والسيارات الخاصة الصغيرة)”.

ونشرت مصادر إعلامية أن “الطريق سيكون من الحاضر إلى تل الضمان وصولاً إلى مطار أبو ظهور فمعردس بريف حماة، حيث يتم العمل على تأهيله وإعداد الشاخصات المرورية فيه”.

وأضافت المصادر أن “ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ سيُخَصَّص ﻟﻠﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ ‏والصغيرة فقط، أﻣﺎ ﺍﻟﺸﺎﺣﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ستبقى تسلك طريق ﺧﻨﺎﺻﺮ”.

وحول ذلك، أكد مصدر في مديرية الطرق والجسور بحلب أن “أعمال صيانة الطريق من حلب لتل الضمان تتم بالفعل ضمن عقود مبرمة”.