أعلنت وزارة السياحة عن إجراء مسابقة واختبار للتعاقد السنوي مع عاملين من الفئات “الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة” بموجب عقود سنوية في الوزارة والجهات التابعة لها في محافظات “دمشق وريف دمشق و حلب و اللاذقية وطرطوس وحمص وحماة والسويداء ودرعا والحسكة ودير الزور والقنيطرة”.
يواصل الجيش السوري إرسال التعزيزات العسكرية نحو محافظة إدلب في شمال غرب البلاد، ما يوحي بهجوم قريب لاستعادة آخر أبرز معاقل هيئة تحرير الشام والفصائل المعارضة، إلا أنّ محللين يتوقعون أن تقتصر العمليات العسكرية على مناطق استراتيجية بالنسبة الى الحكومة.
منذ أواخر عام 2015 تحولت قرية الزنبقي التابعة لمدينة دركوش بريف جسر الشغور غربي إدلب إلى مستوطنة تحوي أكثر من 5000 آلاف مسلح من الإيغور الصينيين (التركستان) الذين قدموا عبر الحدود التركية.وتم تخصيص القرية كإحدى مستوطنات الإيغور بعد طرد أهاليها، والاستيلاء على منازلهم وأراضيهم، وتوزيعها على “المهاجرين” الذين وفدوا من الصين إلى سوريا عبر تركيا وحولوا القرية إلى مقر قيادة رئيسي يتبع له عدد من المس
واصلت وحدات من الجيش العربي السوري عملياتها على أوكار وتجمعات تنظيم جبهة النصرة والمجموعات الإرهابية المرتبطة به في ريف حماة الشمالي.
وأفاد مصدر ميداني في حماة بأن وحدات من الجيش رصدت تحركات لمجموعات إرهابية مما يسمى “كتائب العزة” كانت تقوم بأعمال تخريب على أطراف بلدات مورك وأبو عبيدة ومعركبة بالريف الشمالي حيث تعاملت معها بالأسلحة المناسبة وأوقعت العديد من إرهابييها بين قتيل ومصاب.
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري رمايات مركزة على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية في ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي أسفرت عن قتلى في صفوفها وتدمير عدد من التحصينات والدشم.
وأفاد مصدر ميداني في حماة بأن رمايات مدفعية نفذتها وحدة من الجيش على نقاط انتشار وتحصن إرهابيي ما يسمى “جيش العزة” في محيط قرية معركبة بالريف الشمالي لحماة أسفرت عن إصابات مباشرة في صفوفهم وتدمير تحصينات لهم.
دشّنت واشنطن جولة جديدة من جولات الكباش السياسي حول سوريا، فيما رُصدت تطوّرات ميدانيّة لافتة في ريفي حلب الجنوبي والغربي أمس. فوسط التنبّؤات حول مصير الأوضاع في إدلب، حافظت الأخيرة على مركزيّتها في واجهة المشهد، لتكون قاسماً مشتركاً بين النشاط السياسي الأميركي، ونشاط «جبهة النصرة» في ريف حلب.
قبل أسابيع قليلة كان من المتوقع أن تكون معركة إدلب بعيدة نسبياً عن معركة درعا، خصوصاً أنه كان من المفترض أن ترتبط بتسوية كاملة مع الجانب التركي، غير أن تبدلات عديدة أدت إلى إقتراب معركة الحسم في محافظة إدلب إلى حدّ بدء التمهيد الناري حتى قبل إنتهاء معركة الجنوب السوري بشكل النهائي حيث لا يزال الجيش السوري يقاتل في آخر جيب لـ”داعش” في السويداء.
أكد مدير عام مؤسسة المناطق الحرة إياد كوسا أن العمل جار على مسارين لإعادة تفعيل العمل الاستثماري في المنطقة الحرة الأول محوره التنسيق مع وزارات الكهرباء والاتصالات والموارد المائية لإعادة تأهيل البنى التحتية المتضررة ، والثاني لمعالجة وضع المستثمرين لاسيما بعد صدور المرسوم التشريعي رقم 142 لعام 2018 الذي كان له صده الإيجابي بين المستثمرين وأعطاهم دفعا كبيرا لإعادة تفعيل العمل الاستثماري من خلال إعفائهم من البدلات و الغرامات المترتبة عليهم خلال فترة خروج المنطقة الحرة من الخدمة عام 2013 حتى 2017 والبدلات المترتبة على عام 2018 تحفيزا لهم على أن يقوموا بتقديم طلبات تبين جديتهم في العمل والاستث
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري رمايات مكثفة على تجمعات وخطوط دفاعات المجموعات الإرهابية المتقدمة على الشريط الجنوبي الشرقي لمحافظة إدلب.
وأفاد مصدر ميداني في حماة بأن وحدات من الجيش أوقعت بضربات صاروخية ومدفعية مركزة قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي تنظيم جبهة النصرة والمجموعات المرتبطة به أثناء تجمعهم في بلدتي سرجة وأم رجيم بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
يستعين الجيش السوري بالضربات النارية الاستباقية التي يوجهها نحو مواقع جبهة “النصرة” في ريف حماة الشمالي وتحديدا في بلدات اللطامنة الذكاة وزلين لردع طموحات المسلحين في تلك الجبهة كونها أحد المحاور المتوقعة للدخول نحو ريف إدلب.
قال مصدر عسكري برتبة عقيد إن الجيش السوري يواصل تمهيده الناري نحو مواقع “النصرة” والفصائل الإرهابية الآسيوية العاملة معها في ريف حماة الشمالي.