إدلب

الموقع
03-11-2020

137 رجل أعمال سوري يعودون الى أعمالهم في حلب

استعاد 177 شابا من مدينة حلب، حياتهم المهنية مجددا كرجال أعمال، ضمن أول معرض لسلعهم التي بدأت تنتجتها منشآتهم الصناعية الصغيرة بعدما أعادوا تأهليها أخيرا.

 ومن خلال معرض (منتجين 2020) الذي أقيم في العاصمة دمشق للتعريف بمنتجاتهم، استعرض الشبان الـ 177 قصص نجاحهم بالنهوض مجددا من (الصفر) الذي أوصلهم إليه خروج منشآتهم بالكامل عن الخدمة، بعدما طالها الإرهابيون بالتخريب والنهب، من ضمن عملية تدمير ممنهجة للفرادة الصناعية التي تميز مدينتهم حلب على مستوى الشرق الأوسط.

03-11-2020

مركز المصالحة الروسي: المسلحون في إدلب يستعدون لهجوم بالطائرات المسيرة

أعلن مركز المصالحة الروسي في حميميم، أن المسلحون في إدلب يستعدون لتنفيذ هجوم باستخدام الطائرات المسيرة بهدف اتهام روسيا أنها تشن غارات على المدنيين.

وقال نائب رئيس المركز الروسي، اللواء البحري ألكسندر غرينكيفيتش في بيان له، اليوم الثلاثاء: “إن المركز تلقى معلومات جديدة حول خطط الجماعات الإرهابية لاتهام الجيش السوري والقوات الجوية الفضائية الروسية بالقصف المدفعي والجوي على المراكز لأهلية على الأراضي تحت سيطرة التشكيلات المسلحة غير الشرعية في منطقة خفض التصعيد في إدلب”.

03-11-2020

رأس العين مدينة منكوبة

يجلسُ أبو صالح في أحد مقاهي مدينة الحسكة، والذي يحمل اسم مسقط رأسه «رأس العين». يقول مستعيداً ذكريات المدينة الأخيرة التي بات ثلثا سكّانها مهجّرين خارجها: «لم يبقَ لنا في مدينتنا إلا الذكريات، بعد أن استولوا على منازلنا وممتلكاتنا». يتنهّد ثمّ يضيف: «أيّ تفكير في العودة يعني الموت المحتّم».

02-11-2020

شاب ضحية لانفجار لغم في ريف إدلب الجنوبي

قضى شاب جراء انفجار لغم أرضي في المناطق التي كان الجيش السوري قد استعاد السيطرة عليها في ريف إدلب الجنوبي.

وأفاد “المرصد” المعارض بأنه انفجر اليوم الاثنين، لغم أرضي من مخلفات الحرب، في قرية كفرسجنة في ريف إدلب الجنوبي.

وتشهد المناطق التي تمكن الجيش السوري من استعادتها لا سيما في ريفي حماة وإدلب انفجار ألغام أرضية من مخلفات المجموعات المسلحة، أودت بحياة العديد من المدنيين وتسببت بجرح العشرات منهم.

01-11-2020

بعد التدخل التركي في قرة باغ.. قواعد الاشتباك في إدلب ستكون مختلفة

تشهد محافظة إدلب السورية تطورات عديدة تُنذر بمرحلة جديدة قد تمر بها المحافظة يمكن أن تغير قواعد الاشتباك فيها لا سيما الانسحاب التركي من بعض نقاط المراقبة في ريفي إدلب وحماة والضربة الروسية لمقر تابع إلى “الجيش الوطني” التابع للاحتلال التركي وذلك بالتزامن مع التدخلات التركية في قرة باغ.

هذه التطورات وجهت أنظار الصحف العربية والعالمية إلى السياسة التركية الخارجية:

31-10-2020

روسيا وتركيا.. هل نفد صبر بوتين

ترشّح المعطيات أن تشهد الأيام المقبلة تطورات مثيرة في العلاقات الروسية- التركية، التي يبدو أنها دخلت مساراً جديداً بعد العملية الجوية التي استهدفت مركزاً لفيلق الشام الموالي لإردوغان قرب الحدود مع تركيا.

31-10-2020

«طبول إدلب» تقرع.. فهل تبدأ «المعركة الأخيرة» ؟!

يبدو أن العمليات العسكرية في "ريف إدلب" قد تبدأ في أيّ لحظة في ظل تصعيد عسكري جديد تمثل بقصف مكثف نفذه "الجيش السوري" على مناطق محددة بالريف الجنوبي، سبقه تحليق لطائرات استطلاع لتحديد "بنك الأهداف"، ما يشي باقتراب عملية عسكرية في المحافظة.مصادر ميدانية أشارت إلى النقاط التي طالها القصف كانت قرى "الفطيرة" و"كنصفرة" و"أطراف البارة" و"سفوهن" وهي قرى تقع داخل "جبل الزاوية" بريف "إدلب الجنوبي"، بالتزامن مع تحليق مكثف لطيران الاستطلاع.

وأضافت المصادر أن سلاح المدفعية في الجيش السوري نفذ قصفاً على نقاط التماس كنوع من التمهيد الناري.

29-10-2020

الجيش التركي يستعد للانسحاب من نقطة مراقبة “شيرمغار” غرب حماة والدور على النقاط المحاذية لـ “M5”

أفادت مصادر محلية في ريف حماة الغربي  بوجود حركة دؤوبة طوال الليلة الماضية داخل نقطة المراقبة الحادية عشرة العائدة لجيش الاحتلال التركي في قرية “شيرمغار” المحاصرة من الجيش العربي السوري بجبل شحشبو غربي حماة، تتمثل بتفكيك أبراج المراقبة والمعدات اللوجستية وحزم أمتعة جنود وضباط الاحتلال تمهيداً للانسحاب من النقطة الثانية بعد نقطة “مورك” التاسعة شمال المحافظة، والتي بوشر باخلائها في ١٩ الشهر الجاري.