لم يسمع كثير من السوريين باسم بلدة خان العسل إلا قبل أشهر، حين شهدت انقلاب كابوس الأسلحة الكيميائية إلى حقيقة، واليوم تعود المنطقة إلى الصدارة من جديد، بعدما سيطر عليها المسلحون، حيث نشرت صور إعدام ميداني لعشرات الضباط والجنود في الجيش السوري، بينما تدور أسئلة جدية حول قدرة فريق الأمم المتحدة الوصول إليها، وأهميتها في معركة تحرير حلب التي يتحدث عنها قادة «الجيش الحر»، مع وصول أسلحة نوعية، وحديث
أحكم الجيش العربي السوري أمس سيطرته على عدد من كتل الأبنية في حي القابون بدمشق، كما سيطر على معظم حي الخالدية بحمص وأعاد الاستقرار إلى قريتي مسحرة وتل مسحرة بالقنطيرة.
ارتكبت عناصر من "الجيش الحر" و 
"جبهة النصرة" مجزرة جماعية بحق عدد من المدنيين والعسكريين في منطقة خان العسل في حلب.
أحكمت وحدات من الجيش العربي السوري سيطرتها على منطقة جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص بالكامل، فيما أوقعت وحدات أخرى العديد من القتلى بين أفراد المجموعات الإرهابية المسلحة بعضهم من جنسيات كويتية وأردنية ولبنانية في ريف دمشق ودمرت أوكارا لمتزعمي "جبهة النصرة" وكميات كبيرة من أسلحتهم وذخيرتهم في عدة عمليات بحلب.
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري
وكرا للإرهابيين كانوا يتخذونه مقراً للقيادة جنوب مبنى المطبوعات في حي برزة وأوقعت من فيه قتلى، في حين تم القضاء على ثلاثة إرهابيين بينهم رامي رشاش جنوب شرق مشفى تشرين،
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم عددا من تجمعات الإرهابيين وأوكارهم في عدد من قرى وبلدات حمص ودرعا وإدلب وحماة وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين.
وقال مصدر مسؤول إن وحدات من الجيش حققت تقدما كبيرا في ملاحقة المجموعات الإرهابية المسلحة بحي الخالدية في مدينة حمص.
أوقعت وحدات من الجيش العربي السوري ال
يوم قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين بعضهم من جنسيات أفغانية وأردنية وعراقية في قرى وبلدات عدة في الغوطة الشرقية والمنطقة الجنوبية من ريف دمشق ودمرت لهم كميات كبيرة من الاسلحة والذخيرة.
قضت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم على إرهابيين بعضهم من الجنسيتين الفلسطينية واليمنية في عدد من قرى وبلدات ريف دمشق ودمرت لهم مدفعي هاون ورشاشات ثقيلة وكميات كبيرة من الذخيرة المتنوعة.