بدأ أمس أهالي بلدة تل براك في ريف الحسكة الشمالي الشرقي بالعودة إلى منازلهم، بعد أكثر من عام على تهجيرهم من البلدة إثر المعارك التي دارت حينها بين «وحدات حماية الشعب» ذات الأغلبية الكردية وتنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية.
في وقتٍ كانت التغيّرات المناخيّة القاسية تمثّل أبرز التحدّيات والصعوبات التي تواجه المجتمع السوري بسبب الارتفاع الكبير في درجات الحرارة، وزيادة تبخّر المياه، وانخفاض معدّ
أصيب شخصان بجروح جراء انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش الإرهابي بريف الحسكة الجنوبي.
وذكر مصدر في قيادة شرطة الحسكة أن شابين شقيقين كانا يستقلان دراجة نارية أصيبا بجروح متوسطة نتيجة انفجار لغم زرعه إرهابيو داعش قبل اندحارهم من قرية الحداجة.
تم تخريج الدفعة السابعة على مستوى المحافظة والرابعة على مستوى مدينة الحسكة من فصائل الحماية الذاتية، ليكونوا رديفاً للجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب.
بلغ عدد أعضاء مجلس الشعب الجدد بعد إصدار نتائج الانتخابات التي جرت في الـ13 من الشهر الجاري 180 عضواً من مختلف المحافظات من أصل 250 أي بنسبة 72 بالمئة.
وأجرينا إحصائية عن عدد أعضاء المجلس الجدد في كل محافظة ففي محافظة دمشق عدد الأعضاء الجدد 20 من أصل 29 عضواً، بينما بلغ عددهم في ريفها 15 من أصل 18 عضواً.
يدفع نقص المواد الأساسية وارتفاع أسعارها في أسواق الحسكة إلى تبادل الاتهامات بين حكومة شمال العراق لإحكامها الحصار على المدنيين عبر إغلاق معبر «سيمالكا» النهري، و«وحدات حماية الشعب» الكردية لتأخير إدخال المواد الغذائية وافتعال أزمة نقص، للضغط على حكومة شمال العراق لفتح المعبر.
... وبعد تأسيسه تيّاره الخاص، «الغد السوري»، أصبح لرئيس «الائتلاف» الأسبق أحمد الجربا، ذراع عسكرية لحزبه المعلن الشهر الماضي من العاصمة المصرية القاهرة. ويوم أمس، انضمّ فصيل «النخبة السورية» إلى الفصائل المسلحة المنتشرة في سوريا. وجاء إعلان «النخبة» بعد أن سيطرت مجموعاتها على قرى عدة في ريفي الحسكة ودير الزور.
أعلنت اللجنة القضائية العليا للانتخابات اليوم نتائج انتخابات مجلس الشعب للدور التشريعي الثاني والتي جرت في الثالث عشر من الشهر الجاري.
رجّح وزير الإعلام السوري، عمران الزعبي، أنّ تكون الجماعات المسلحة في سوريا قد تسلّمت منظومات دفاع جوي من تركيا والسعودية.
وشدد، في حديث لصحافيين روس أمس، على أن أنقرة والرياض تستغلان الحرب في سوريا لصرف النظر عن القضايا الداخلية الحادة التي تواجههما.
اقترع عشرات آلاف السوريين المقيمين في مناطق الدولة الآمنة، أو الآمنة نسبياً، في انتخابات الدور التشريعي الثاني، وفقاً لدستور العام 2012. وجرت الانتخابات حتى مساء أمس بأجواء أمنية جيدة، وأحياناً حماسية.