دير الزور

مبادرة بدأت بمجرد حلم جمع فريقاً من «المغامرين» للحفاظ على الهوية البصرية السورية من الضياع، خلال الحرب، سرعان ما أثمرت عن حفظ 12 ألف صورة و10 آلاف مسودّة.

أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن الغواصتين “فيليكي نوفغورود” و”كولبينو” الموجودتين في الجزء الشرقي من المتوسط، استهدفتا بدقة مواقع مهمة لتنظيم “داعش”، بما في ذلك مراكز قيادة ومخازن أسلحة وذخيرة، حيث اجتازت الصواريخ في طريقها إلى الأهداف مسافات تراوحت بين 500 و670 كم.

“بي تي سي” (ناقلة عائمة) طورت في الستينات وتم إنتاجها في مصنع لوغانسك. ومنذ ذلك الحين تم إنشاء العديد منها أكثر تطوراً.

أعلنت المقاومة اللبنانية، أن الحافلات التي تقل مسلحي “داعش”، وصلت إلى منطقة يسيطر عليها التنظيم بمحافظة دير الزور، مقابل إطلاق سراح الأسير أحمد معتوق م من تنظيم “داعش”، واستعادة جثامين 9 جنود لبنانيين أسرهم التنظيم في 2014.

سيطرت وحدات الجيش العربي السوري العاملة في دير الزور على مساحات جديدة بالريفين الغربي والشرقي للمدينة في إطار عمليتها العسكرية الواسعة لاجتثاث تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية.

كشف مصدر مسؤول في وزارة النفط والثروة المعدنية أن الفرق الفنية التابعة للوزارة تستعد للدخول خلال الأيام القادمة إلى الحقول النفطية التي تم تحريرها في دير الزور، وذلك بعد استكمال تأمين المنطقة المحيطة بها والتأكد أنها آمنة.

وأوضح المصدر أن الحقول التي تم تحريرها حتى الآن هي ثلاثة ، وهي التيم والشولا وهما تابعان لمحطة التيم، إضافة لحقل الخراطة ويقع في جنوب غرب مدينة دير الزور.

تنطلق اليوم اجتماعات الجولة السادسة من محادثات أستانا، على وقع تفاؤل كبير من الأطراف المشاركة فيها، ووسط تشكيك أميركي في دور طهران المرتقب كأحد الضامنين لاتفاقات «تخفيف التصعيد»، ولا سيما الاتفاق المرتقب الخاص بمنطقة إدلب، والذي سيأخذ الحيز الأكبر من نقاشات «أستانا» الجارية

أوضح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، في مقابلة مع وكالة «نوفوستي» الروسية، أن هناك «تقدماً مهماً في الحرب ضد الإرهاب»، معرباً عن أمله في أن تسهم هذه التطورات في «خلق ظروف ملائمة لانطلاق حل سياسي يلقي قبول الطرفين الحكومي والمعارض».

وفيما شدد على أهمية تحرير مدينة دير الزور من تنظيم «داعش»، ركز على أن «لا يمكن التخلص من مشكلة الإرهاب عبر عملية عسكرية فقط».