جيبوتي

الموقع
31-12-2019

الصين في بحر العرب: اليمن على خريطة «الحزام والطريق»

Image
 والصين وإيران في بحر العرب

سلّطت المناورات البحرية المشتركة التي جرت في الأسبوع الأخير من العام 2019، بين كلّ من روسيا والصين وإيران في بحر العرب والمحيط الهندي، الضوء على تعاظم الدور الصيني في المنطقة. وتأتي مشاركة بكين، للمرة الأولى، في مناورات مع العاصمتين الأخريين، في سياق تطور متسارع في بنيتها العسكرية، ابتداءً بالترسانة الصاروخية التي كَشَفت عنها أخيراً، مروراً بإدخالها في الـ18 من الشهر الماضي أول حاملة طائرات صينية الصنع إلى الخدمة الفعلية، وليس انتهاءً بتجربة صاروخ «لونغ مارش 5» الذي يفتح الآفاق المستقبلية أمام برنامجها الفضائي.

21-10-2019

اليمن : انفراجة مؤقتة في أزمة المشتقات النفطية

Image
 مؤقتة في أزمة المشتقات النفطية

نجحت ضغوط محلية ودولية في الإفراج عن ستّ سفن مُحمّلة بالمشتقات النفطية احتجزها تحالف العدوان لأكثر من 50 يوماً قبالة جيبوتي، ومنع وصولها إلى ميناء الحديدة، من دون أي مبرر، مُتعمّداً اختلاق أزمة حادّة في الوقود كادت توقف الحياة في المناطق الواقعة تحت سيطرة «أنصار الله».

05-10-2019

اشتداد الحصار النفطي على اليمن: تحذيرات من توقّف الخدمات الحيويّة

Image
 الحصار النفطي- تحذيرات من توقّف الخدمات الحيويّة

أعلنت شركة النفط اليمنية في صنعاء، أول من أمس، عجزها الكامل عن توفير أيّ كميات من مادة الديزل للمستشفيات والقطاعات الخدمية الأساسية، مُحمّلة «التحالف» وحكومة الرئيس المنتهية ولايته عبد ربه منصور هادي كامل المسؤولية عن ذلك.

24-09-2019

«ثأر» السعودية لـ«أرامكو»: تشديد الحصار النفطي على اليمنيين!

تعيش الأسواق المحلية في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة «أنصار الله» اختناقاً حادّاً في المشتقات النفطية منذ أيام، نتيجة تعمد تحالف العدوان احتجاز السفن المحمّلة بتلك المشتقات، ومنعها من الوصول إلى ميناء الحديدة، على رغم خضوعها لآلية التفتيش التابعة للأمم المتحدة، وحصولها من الأخيرة على تصاريح مرور إلى الميناء. مع ذلك، أجبر «التحالف» أكثر من 13 سفينة، منها 6 محمّلة بـ120 ألف طن من المشتقات النفطية، واثنتان محمّلتان بمادة الغاز المنزلي المستورَد من الخارج لتعويض النقص الحادّ في الغاز المحلي المنتَج من منشأة صافر النفطية، على البقاء قبالة جيبوتي.

22-08-2019

تشكيلة «المجلس السيادي» في السودان: كفّة العسكر هي الراجحة

Image
 «المجلس السيادي» في السودان كفّة العسكر هي الراجحة

أدى الفريق أول عبد الفتاح البرهان وتسعة آخرون قسَم اليمين، الأول رئيساً لـ«مجلس السيادة»، والبقية أعضاءً، أمام رئيس القضاء، عباس علي بابكر. وبينما أدى البرهان اليمين، مرتدياً الزي العسكري في مراسم في القصر الجمهوري في العاصمة الخرطوم أمس، أدى تسعة أعضاء القسَم في وقت لاحق بعده، فيما لم يعرف سبب تغيّب العضو الأخير محمد حسن التعايشي. بذلك، سيدير هذا المجلس المُشكّل حديثاً البلاد لمرحلة انتقالية تمتدّ لثلاث سنوات حتى إجراء انتخابات، على أن يحلّ مكان المجلس العسكري الانتقالي الذي كان يرأسه البرهان أيضاً وحكم منذ إطاحة الرئيس عمر البشير.

30-07-2019

من «المخلب» إلى «المنطقة الآمنة»: الأكراد بين مخاوف تركيا وطموحاتها

بعد فشل مشروعها في إقامة «عثمانية» موسّعة على امتداد المنطقة العربية، تحاول تركيا بقيادة حزب «العدالة والتنمية» إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وإعادة تعويم دورها لاعباً ميدانياً وسياسياً في قضايا المنطقة ككل. من هنا، كان انخراطها المباشر في الحرب الليبية بنحوٍ يعيد صورة انخراطها الواسع والمستمر في الأزمة في سوريا، وكذلك جهودها التي لا تتوقف من أجل نشر قواعد عسكرية في أكثر من مكان، من قطر إلى الصومال ومن جيبوتي إلى السودان، فضلاً عن القوقاز والبلقان.

27-06-2019

في اليمن... حتى جواز السفر بات حلماً

ليس في اليمن أزمة، إنما أزمات بعضها فوق بعض. جيش جرّار من المصائب، وأمطار غزيرة من الدموع. هنا، حتى الهوية معدومة، وإن وجدت تُباع في السوق السوداء عبر سماسرة. تخيّل أن تعيش في بلدك بلا هوية، وإذا نويت السفر لسبب ما تتذكّر أنك لا تستطيع امتلاك جواز سفر! بعد حفل عرسه بأيام، توجّه محمد الإقليمي، في شباط/ فبراير الماضي، من صنعاء إلى عدن، بهدف استخراج جواز سفر. كان يأمل أن يقضي «شهر العسل» مع زوجته خارج اليمن، فإذا به يعود إلى صنعاء جثّة هامدة، بعدما تم الاعتداء عليه وقتله من قِبَل مسلحين لم يتم ضبطهم حتى اليوم. ومثل حكاية الإقليمي، هنالك الكثير من القصص المؤلمة.

22-06-2019

اليمن...تصعيد متجدّد في الحديدة: قصف مكثّف وتعزيزات عسكرية

في الوقت الذي باتت فيه موانئ محافظة الحديدة الثلاثة (الحديدة، الصليف ورأس عيسى) خالية من أي وجود عسكري لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية، وفق تأكيد رئيس «لجنة تنسيق إعادة الانتشار»، مايكل لوليسجارد، الأسبوع الماضي، وفيما تواصل حكومة الرئيس المنتهية ولايته، عبد ربه منصور هادي، التشكيك في سلامة ذلك الانسحاب، أطلق «التحالف» والقوات الموالية له موجة تصعيدية جديدة ضد المحافظة، تمثلت في تحركات برية

13-05-2019

موانئ الحديدة تحت إدارة صنعاء

بعد أشهر من المشاورات العقيمة، التي حاول خلالها «التحالف» والحكومة الموالية له انتزاع مدينة الحديدة بالسياسة بعدما عجزا عن ذلك بالوسائل العسكرية، وافقا أخيراً على الشروع في تنفيذ الاتفاق الخاصّ بالمدينة، بما لا يخرج موانئها عن سيطرة سلطات صنعاء.