ستطلب منظمة التحرير الفلسطينية من القضاء الفرنسي إلغاء عقد أبرمته شركتا «الستوم» و«فيوليا» الفرنسيتين مع إسرائيل، لبناء خط ترام القدس، الذي سيمر عبر الأراضي الفلسطينية المحتلة، باعتباره «عاملاً يوسّع الاستيطان الإسرائيلي».
تبادل الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت، خلال لقائهما الاول في باريس امس، عبارات «الغزل» والاعجاب، فوصف اولمرت ساركوزي بانه «صديق صادق وحقيقي لدولة اسرائيل وللشعب اليهودي»،
رفضت إسرائيل اقتراحاً تقدمت به الأمم المتحدة أخيراً، لإجراء مفاوضات حول منطقة مزارع شبعا، بعدما توصل فريق المنظمة الدولية إلى اقتناع بلبنانيتها، مشددة على أن هذه المسألة سقطت عن جدول الاهتمام الاسرائيلي، لأنها تعزّز مكانة حزب الله ولا
أشعلت الخراف حرباً لافتة في الانتخابات التشريعية في سويسرا والتي تجري غدا الاحد، لتتحول هذه الحيوانات الوديعة إلى سلاح ذي حدين، تتجاذبه الاحزاب المتنافسة على السلطة الكونفيدرالية في بلد هادئ لم يشارك أو يشهد حرباً منذ أكثر من قرن ونصف القرن.
«من كان يتصوّر أن ذلك يحدث في بلد متحضّر مثل لبنان؟». هذا السؤال الجارح تسأله دومينيك توريز في تحقيق يبثّه التلفزيون الفرنسي هذا المساء عن النخاسة الحديثة، ضمن برنامج «موفد خاص» على القناة الثانية
«سيسيليا مرّت من هنا». يكفي خبرٌ كهذا حتى تتحرّك الصحافة الفرنسية وتغوص في تقديرات وتنطلق المسيرة الإعلامية للشائعات في ضباب تخمينات عن تحرّكات سيدة الإليزيه. و«قصّة الطلاق» بينها وبين نيكولا ساركوزي، شغلت الإعلام لدرجة أبعدته