اقتصاد

قال دبلوماسيون إنّ ممثلي حكومات الاتحاد الأوروبي فشلوا، أمس الاثنين، في الاتفاق على حد أقصى لسعر النفط الخام الروسي المحمول بحراً، إذ أصرّت بولندا على ضرورة خفض السقف للحد من قدرة موسكو على تمويل عمليتها العسكرية في أوكرانيا.

وقال دبلوماسي إنه "ليس هناك اتفاق. وتم الاتفاق على النصوص القانونية لكن بولندا لم توافق على السعر".
وقبل أيام، أيّدت دول الاتحاد الأوروبي، بمعظمها، مقترح فرض سقف على أسعار النفط الروسي عند مستوى 65 - 70 دولاراً أميركياً للبرميل، لكن بولندا اقترحت السعر عند 30 دولاراً، بحسب ما أفادت  صحيفة "بوليتيكو". 

ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الثلاثاء بدعم من ضعف الدولار الأمريكي، بينما يترقب المستثمرون مزيدًا من الوضوح بشأن موقف مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1753.34 دولار للأوقية "الأونصة" الساعة الـ0651 بتوقيت غرينتش، كما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.7% إلى 1752.60 دولار.

وانخفضت أسعار السبائك بنحو 1% في الجلسة السابقة بعد تصريحات متشددة من مسؤولي الاحتياطي الاتحادي الأمريكي.

وقال العضوان بالمجلس جيمس بولارد وجون وليامز، إن الطريق ما زال طويلا لمحاربة التضخم.

عدلت المؤسسة العامة للأعلاف المقنن العلفي الممنوح لمربي الأغنام والماعز في كافة الفروع عدا الحسكة ليصبح 15 كغ نخالة للرأس الواحد بدلاً من 10 كغ، ويحق للمربي الذي استلم مخصصاته من مادة النخالة استلام الكمية الإضافية إن رغب بذلك، حيث تستمر الدورة العلفية لغاية 29/ 12/ 2022.

تزداد  أسعار اللحوم في الأسواق المحلية بشكل يومي منذ حوالي 10 أيام، حيث وصل سعر كيلو الخروف القائم إلى 16500 ليرة والعجل إلى 14500 ليرة.

إليكم الأسعار بالتفاصيل

سعر كيلو لحم العجل  35 ألف ليرة

سعر كيلو هبرة الغنم ما بين 40-45 ألف ليرة 

سعر كيلو هبرة العجل  40 ألف ليرة

سعر  كيلو فخد العجل بعظمه  30 ألف ليرة 

سعر كيلو فخد الغنم بعظمه  32 ألف ليرة

المصدر: موقع كيو ستريت"

تجري غانا محادثات مع شركة نفط الإمارات الوطنية، وذلك بشأن إجراء مقايضة تمكنها من شراء الوقود مقابل الذهب.

وصرّح كبيرو ماهاما المستشار الاقتصادي لنائب الرئيس الغاني محمدو باوميا، أن حكومة بلاده توصلت إلى اتفاق "مؤقت" مع شركة النفط التي تتخذ من دبي مقراً لها، وفقاً لوكالة "بلومبيرغ".

وطلبت غانا، التي تعد ثاني أكبر منتج للذهب في إفريقيا، الأسبوع الماضي، شركات التعدين الكبيرة ببيع 20 في المئة من المعدن الذي تكرره، للبنك المركزي اعتباراً من الأول من كانون الثاني/ المقبل.

انخفضت أسعار النفط، في تعاملات اليوم الاثنين، بنحو 3% وتراجعت عقود الخام العالمي مزيج "برنت" دون مستوى 82 دولارا للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ 11 يناير 2022.

وبحلول الساعة 09:27 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي "غرب تكساس الوسيط" بنسبة 2.67% إلى 74.32 دولار للبرميل.

فيما انخفضت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج "برنت" بنسبة 2.58% إلى 81.47 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع "بلومبرغ".

أثمر اللقاء السوري الإيراني الذي عقد مؤخراً في طهران ضمن فعاليات الملتقى الاقتصادي السوري الإيراني المقام في جزيرة كيش الإيرانية ومعرض البيع المباشر(صنع في سورية) تشكيل لجنة مشتركة بين سوربة وإيران يتم من خلالها تقديم كامل الدعم للمنتجات السورية والإشراف على بيعها وتسويقها في جزيرة كيش وكل المحافظات الإيرانية الأخرى.

كشفت تصريحات مصادر في “وزارة الكهرباء” عن عودة تدفق مليون متر مكعب من الغاز من حقل “الجبسة”، تم توجيهها لصالح معمل الأسمدة في حمص، تزامناً مع انخفاض كميات توليد الطاقة الكهربائية لأقل من ألفي ميغا واط ساعي يومياً.

وذكرن المصادر، إنه عاد تدفق الغاز بكمية مليون متر مكعب، من حقل “الجبسة”، مرجحة إلى أن تذهب هذه الكمية لمصلحة معمل الأسمدة بحمص والذي تصل حاجته يومياً من الغاز لأكثر من مليون متر مكعب.

وقالت الصحيفة، إن كميات توليد الطاقة الكهربائية انخفضت لحدود 1600 ميغا ثم عاودت وارتفعت لحدود 1850 ميغا واط يومياً بفعل تراجع توريدات الغاز يومياً.

على ما يبدو أنّ سوريا، على الرغم من محاولتها إجراء مسوحات بالتنسيق مع شركة نرويجية عام 2005، ومنحها بالسنوات القليلة الماضية حق التنقيب لشركات روسية، لا تزال فعلياً خارج معادلة التنافس الدولي في التنقيب على النفط ضمن المياه الإقليمية في البحر المتوسط، وفي السياق أرجعت أوساط نفطية: إنّ التأخر في التنقيب عن النفط في المياه الإقليمية السورية سببه العقوبات الاقتصادية الغربية التي تمنع شركات التنقيب مالكة التكنولوجيا اللازمة من التواصل مع سوريا؛ لأن حفر أي بئر دون مسوحات دقيقة، سيؤدي إلى خسائر مالية كبيرة تصل إلى مئات مليارات الليرات السورية.

في ظل انقطاع بعض أصناف الأدوية، والارتفاع الكبير في أسعار الأصناف الأخرى، والأجور المرتفعة للمعالجة في المشافي الخاصة، اتجه بعض رجال الأعمال للاستثمار في القطاع الصّحي للحد من الأزمة الطبية التي تعاني منها البلاد.

حيث صادقت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، على تأسيس مشفى جديد لتقديم الخدمات الصحية وشركتين جديدتين لتجارة الأدوية والمستهلكات والمنتجات الطبية.