كان العام 2006 هو عام التوتر الإيراني- الأميركي بامتياز، ففيه دخل الملف النووي الإيراني مرحلة جديدة بقرار مجلس الأمن رقم 1737 الذي فرض عقوبات دولية على إيران لأول مرة في تاريخ جمهوريتها الإسلامية.
أثارت توجهات بعض الدول الخليجية لدراسة إمكانية إنهاء ربط عملاتها المحلية بالدولار الأمريكي، جدلاً بين الاقتصاديين بهذ الدول، الذين انقسموا بين مؤيد وعارض لتلك التوجهات.
كشف المهندس سفيان العلاو وزير النفط والثروة المعدنية ان وزارة النفط تتجه للاعلان عن مناطق جديدة في البر والبحر للاستكشاف والتنقيب فيها عن النفط والغاز.
لماذا لا تتولى الدول العربية المنتجة للنفط تكريره وبيعه مكررا, عوضا عن بيعه بأسعار رخيصة ثم استيراد مشتقاته بأسعار مضاعفة؟ السؤال حملناه الى الامين العام السابق لـ«أوابك» الدكتور علي عتيقة, في اطار حديث حول اسلحة العرب في المعركة, وكان هذا الحوار:
استمر التراجع بأسعار النفط الأميركي بالعقود الآجلة، وانخفض الخام أكثر من دولار خلال التعاملات الآسيوية اليوم الخميس إلى أقل من 53 دولارا للبرميل لأول مرة منذ يونيو/حزيران 2005.
بلغت الاعتمادات الاجمالية المقترحة لوزارة الاسكان والتعمير والجهات التابعة لها 18 مليار ل. س للعام 2007 خصص منها للادارة المركزية مبلغ وقدره5420 مليون ل.س منها 370 مليوناً موارد خارجية ومبلغ 868 مليون ل.س بالقطع الاجنبي وقد
أكد الدكتور المهندس سعد الله آغة القلعة وزير السياحة أهمية التوظيف السياحي للبيوت التراثية في المدن القديمة والضوابط التي تم اعتمادها في الوزارة خلال السنتين الماضيتين.
وصف القائم بالأعمال الايراني غضنفر ركن آبادي العلاقات الاقتصادية السورية ـ الايرانية بأنها راسخة وعميقة ونابعة من عمق العلاقات السياسية بين البلدين.