ثقافة

06-09-2007

الإعلام الأميركي في قبضة «المكارثيّة الجديدة»!

منذ فضيحة «واتر غيت» التي أطاحت الرئيس نيكسون بعدما كشفتها «واشنطن بوست»، تحوّلت وسائل الإعلام الأميركية إلى نموذج يُفترض أن يُحتذى عالمياً، من ناحية استقلالية الرأي وحرية التعبير التي أُدرجت حقّاً مطلقاً في التعديل الأول للدستور الأميركي،
06-09-2007

سوزان نجم الدين تقدم حلولاً لأزمة الدراما السورية

وقد بدأت نجم الدين الحديث عن ما اسمته «الوجع الأكبر» والمتمثل في غياب سياسة انتاجية واضحة فبغياب الاشراف على آلية الانتاج الدرامي غاب برأيها التنسيق بين شركات الانتاج وضاع القرار التلفزيوني وأخذ التناقض فيما بينها يأخذ اشكالات
05-09-2007

حول شذوذ الفلاسفة ومساوئ الفلسفة

الجمل:   الفلسفة يعرفها البعض بأنها محبة الحكمة، ويعرفها طرف آخر بأنها حركة الذهن التجريدية، وأيضاً سعى طرف آخر إلى تعريفها باعتبارها دراسة أعم القوانين التي تحكم حركة الطبيعة والمجتمع في تطورهما الدائمين..
05-09-2007

نزار صباغ يكتب عن أحزاب الجبهة والانتخابات واستحضار الماضي

قد يكون المهتمون بالشأن العام على قناعة تامة بتزايد حالات اليأس والقنوط والفراغ ، التي تعيشها الغالبية الساحقة من المواطنين نتيجة لمجريات الأحداث والتطورات والمتغيرات وبخاصة في الساحة الداخلية في بلادنا ، وبانواعها كافة .
05-09-2007

%52 من توفير المياه مسؤولية المرأة

معلومات جديرة بأن تتداركها كل السيدات ليستطعن المحافظة على الأجهزة المنزلية في استخدامات المياه مفادها: أنه يمكن لأجهزة توفير المياه المنزلية أن توفر 15% من المياه ويمكن لأجهزة الغسيل عالية الكفاءة أن توفر 37% من استخدامات المياه.

05-09-2007

طريق الحب: فيلم ألماني بأيدٍ سورية

بأيد سورية تأليفاً وإخراجاً تمت صناعة أول فيلم سينمائي روائي طويل بعنوان «طريق الحب» تم تصويره ما بين ألمانيا وتركيا، باللغة الارامية المطوّرة «السريانية».

04-09-2007

الدراما السورية... ذهبت مع الريح؟

قبل سنوات، كانت تحتلّ 40 في المئة من المشهد الدرامي العربي، أما اليوم فلا تتجاوز الـ 10 في المئـــة. هـل هناك قرار سياسي في محاربتها؟ أم أنّها بدأت تدفع ثمن الفوضى واستبداد المنتج الخليجي؟ مَن يتصوّر رمضان من دون مسلسلات سورية؟
04-09-2007

يوم مع غابرييل غارسيا ماركيز

قبل عامين حكى لي كونديرا قصته مع غابو. قال انهما كانا في آلاسكا في دعوة لم يقص لي من كان صاحبها. كانا في حمام «سونا» غابرييل وهو. كان غابو سعيداً بالدفء الذي يبعثه بخار الحمام ثم حانت لحظة الانتقال الى صقيع السونا خارج الحمام، في برودة