ثقافة

كتب محرر في صحيفة (صوت الشعب) التي يصدرها الحزب الشيوعي السوري في العدد 167-18/8/2007 مقالة تحت عنوان (صباح عبيد والزوبعة العابرة) يدافع فيها عن نقيب الفنانين السوري صباح عبيد الذي كثرت بحقه

في كل يوم تضاف لبنة جديدة إلى سوق دمشق للأوراق المالية التي أصبحت انطلاقتها وشيكة.

ما يفرض استحقاقاً مهما يجب أن تنتبه إليه الجهات المعنية بهذه السوق.. التجار وجدوا أنفسهم معنيين بشكل أو بآخر

لم تمنع أغطية الرأس التي وضعتها عازفات إحدى الفرق الموسيقية الألمانية على شعورهن، من عزف روائع سيمفونية لكل من بيتهوفن وبرامس، في أول ظهور لفرقة موسيقية من أوروبا، في العاصمة الإيرانية طهران، منذ

 فغضب الحاكم, وأمر حراسه باستخدام أشرس ما لديهم من قوة لإرغام الناس على نبذ النوم, فسارع الحراس إلى تنفيذ أمره, وبوغتوا بأن الناس كانوا موتى وليسوا نياماً.

أكلها خليل الرز، الروائي والمترجم والأديب في الهيئة العامة للكتاب، أكلها صفعة وربما اثنتين وجّهها نائب مدير الهيئة حسام دولي إلى وجه خصمه. لم يرد الرز تلك الصفعة بمثلها، قال إنه لم يشأ أن يهين الإنسان وكرامة الإنسان