عقائد

هل صدَّق بنو إسرائيل حقًّا قصَّة أنَّ إبراهيم قد نوى التَّضحية بابنه إسحاق قبل أن يتدخَّل الله ويأمره بأن يذبح كبشًا بدلاً من ابنه؟

الله غايتنا ... الرسول قدوتنا ... القرآن دستورنا ... الرسول زعيمنا ... الجهاد سبيلنا ..

.
كشف علماء اللغات السامية الارامية السريانية ان القرآن الذي كتب في زمن محمد و عثمان بن عفان بالخط النبطي والحجازي ثم الكوفي الغير منقط و من غير حركات ولا همزة ،انه كان خليطا بين السريانية الارامية و بين العربية . وقد احتوىت الايات على الكثير من المفردات السريانية التي تدل على معاني مختلفة تماما عما تم كتابته فيما بعد التعريب و التنقيط و اضافة الحركات والمد والشدة والهمزة ، و قد كان بعض كتبة القرآن والنساخ يجهلون معاني الكلمات السريانية ، فعربوها بطريقة خاطئة بغير معناها الحقيقي ، او تركوها على حالها لجهلهم بمعناها ، وهناك ادلة كثيرة على هذا سنمر عليها في هذا المقال .

انتشر تسجيل فيديو مصوّر يظهر فيه جهادياً بارزاً يدعو إلى إعادة تطبيق الشريعة الإسلامية في شمال مالي خلال اجتماع حضره مئات من السكان المحليين. الأمر الذي يشير إلى صعوبات تواجهها القوى الغربية في التصدي لنفوذ المتطرفين في هذه المنطقة.

أكد مطران الأرمن الأرثوذكس لأبرشية دمشق وتوابعها آرماش نالبنديان أن سورية ستبقى دائماً وأبدا منارة للأمم في تعزيز روح المحبة والتآخي وأن وعي أبنائها سيظل الضامن الأكبر لخروجها منتصرة في مواجهة الفتن والمؤامرات.

أكد اتحاد علماء بلاد الشام أن نهج الوهابية السعودية التكفيري الدموي الذي ينطلق من التكفير كعقيدة وينتقل الى الارهاب والقتل والاعدام كوسيلة وممارسة يأبى الا ان يسفر عن وجهه القبيح في كل مناسبة بظلم الناس والاعتداء على انسانيتهم وحرياتهم ودمائهم.

أكد البيان الختامي للمؤتمر الدولي التاسع والعشرين للوحدة الإسلامية أن ما تتعرض له البلدان الإسلامية من أخطار الدمار وخاصة سورية واليمن والعراق هو خدمة للصهيونية والاستكبار العالمي موضحا أن موجة الإرهاب هي امتداد للإرهاب الصهيوني الأمريكي الذي يستهدف السيطرة على البلدان الإسلامية من خلال تنفيذ مشروع الفوضى الخلاقة للوصول إلى الشرق الأوسط الجديد.

يراهن رجال الدّين وخاصَّة المتأخرين منهم على “تميّز” الدّين الإسلاميّ عن بقية الأديان ببراهين قاطعة وأدلَّة دامغة لا ينكرها إلاَّ جاحد. ثمَّ إذا تحقَّق أحدهم من هذه الدَّعوى.. تشكَّك أو ارتدَّ! كما حدث -أو كاد- مع حجَّة الإسلام أبو حامد الغزالي حين غرَّته هذه الدَّعوى وسعى في تحصيل أسبابها في علوم الكلام والفلسفة.
 

في كل عام تتجه الأنظار ليلة الرابع والعشرين من كانون الأول الى موطن صاحب الذكرى، حيث يختلط فرح الاحتفال بالحزن من استمرار الاحتلال لمدينة المهد التي يسافر اليها العالم من جميع أرجائه، مستذكرين عيسى المسيح بشجرة ومغارة رمزية لولادة يسوع. عيد يتكرر ممزوجاً بالحزب والدم والرصاص في عدة بلدان عربية بينها سوريا والعراق واليمن ومصر.